واصلت عقود الغاز الطبيعي ارتفاعها لأعلى مستوى في سبعة أعوام ونصف العام عند تسوية تعاملات الأربعاء، مع استمرار القلق بشأن الإمدادات قبل دخول فصل الشتاء.


وتجاوزت عقود الغاز الطبيعي في الأسبوع الماضي مستوى 5 دولارات لكل مليون وحدة حرارية بريطانية لأول مرة منذ عام 2014، بدعم مخاوف تراجع المعروض وتكهنات الطلب المتزايد قبل انطلاق فصل الشتاء.
 

وأفاد مكتب السلامة وإنقاذ البيئة في الولايات المتحدة بأن ما يقرب من 29.5% من إنتاج النفط و39.4% من إنتاج الغاز الطبيعي في خليج المكسيك لا يزال معلقًا في أعقاب إعصار "إيدا".
 

وينتظر المستثمرون بيانات مخزونات الغاز الطبيعي في الولايات المتحدة غدًا الخميس، وسط توقعات بإضافة 76 مليار قدم مكعبة للمخزون في الأسبوع المنتهي في العاشر من شهر سبتمبر الجاري.
 

وصعد سعر العقود الآجلة للغاز الطبيعي تسليم شهر أكتوبر بنحو 3.8% أو 20 سنتًا عند 5.46 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، وهو أعلى مستوى منذ فبراير 2014.

1
19
1338

صقر

منذ 3 سنه

متى نرتاح من القضايا إلا عندما يقنن نظام الأحكام .....فلا إجتهاد وحكم تقديري حسب مزاج القاضي ....وقع ظلم كثير على الناس بسبب القضاة .......مواضيع إيجارات ماتحتاج جهد عالي العقد بينكم هو الفاصل .

2
5
468

مسهوم المسهوم

منذ 3 سنه
قضايا بسيطه تتوجة للقضاء مثل سداد ايجار واخلاء. يجب الحث على التحكيم وإلزام الاطراف بما يصدر عن التحكيم التجاري
3
5
679

خالد بن محمد

منذ 3 سنه

الى تاريخ اليوم المستأجر المتلاعب هو من ينتصر والسبب البطء الشديد في المحاكم وهذا ليس في الصالح العام اذ يترتب عليه هروب المستثمر وعدم الرغبه في تعريض نفسه للقهر وأمواله للضياع

4
26
4807

سعد المستثمر

منذ 3 سنه
رداً على   خالد بن محمد

عندنا في السعودية لاينفع إلا العمل في بناء و بيع العقارات أو التأجير التجاري فقط أما التأجير السكني وضعه صعب و أنا تركت التأجير السكني بشكل كامل و إن شاء الله لاارجع إليه أبدا بإذن الله.

السبب قله من المستأجرين يسببون مشاكل كبيره جدا للمالك. نسأل الله أن يغنينا بفضله عن من لايخاف الله في حقوق عباده وهو وقع عقد تعهد فيه بالسداد أمام الله عز وجل قبل خلقه. من الضروري وجود سجل ائتماني لهذه الفئه حتى لايكون الضرر على جميع المستأجرين الطالح و الفالح. 

5
0
7

Abdul saleh

منذ 3 سنه
رداً على   سعد المستثمر
صحيح كثير من الملاك يعانون من عدم تسديد المستأجر
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.