حقائق وأرقام عن "مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية" في دبي

يعد مشروع "مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية" في دبي، أحد أكبر مشاريع الطاقة المتجددة في العالم.

وتبنت إمارة دبي مبادرات وخططا استراتيجية تستهدف زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة والنظيفة خلال السنوات القادمة، حيث تهدف "استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050" إلى توفير 7 % من طاقة دبي من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2020 و 25 % بحلول عام 2030، و 75 % بحلول عام 2050.

وفيما يلي أهم الحقائق والأرقام عن "مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية" في دبي:

- يشرف على المشروع هيئة كهرباء ومياه دبي، وشارك فيه وموله المجلس الأعلى للطاقة في دبي.

- تم تدشين المرحلة الأولى من المشروع في 2013، وتبلغ القدرة الإنتاجية لكامل المجمع 5000 ميجاواط، عند اكتماله في عام 2030.

- تبلغ استثمارات المشروع نحو 50 مليار درهم.

- يخطط للمجمع أن يساهم في تخفيض أكثر من 6.5 مليون طن من انبعاثات الكربون سنوياً.

- تبلغ القدرة الإنتاجية للمرحلة الأولى 13 ميجاواط، وتم تشغيلها في 22 أكتوبر 2013.

- تمت مضاعفة القدرة الإنتاجية للمرحلة الثانية من المجمع من 100 ميجاواط إلى 200 ميجاواط.

- من المقرر تشغيل المرحلة الثانية خلال العام 2017، وتم اختيار شركتي "أكوا باور" السعودية وشركة "تي إس كيه" الإسبانية لتنفيذ هذه المرحلة.

- تبلغ قدرة المرحلة الثالثة من المجمع 800 ميجاواط.

- تتضمن المرحلة الثالثة 3 أجزاء يتوقع تدشينها في أبريل 2018 وأبريل 2019 وأبريل 2020 على التوالي.

- تلقت هيئة كهرباء دبي 5 عروض من شركات وتحالفات عالمية لتنفيذ المرحلة الثالثة.

- قدم تحالف تقوده شركة "عبداللطيف جميل" أقل عرض لتنفيذ المرحلة الثالثة بسعر بلغ 2.99 سنت لكل كيلوواط للساعة وهو الأقل عالميا.

- يتم تنفيذ محطة تحويل رئيسية بقدرة 400/132 كيلوفولت، تبلغ تكلفتها 275 مليون درهم وبقدرة تحويلية 1515 ميجافولت أمبير، وقد تم إنجاز نحو 67 % منها، ومن المتوقع تدشين المحطة خلال الربع الأخير هذا العام.

- لا يقتصر المشروع على إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية، بل يتعداه لإنتاج المياه المحلاة باستخدام الطاقة الشمسية.

- يتضمن مخطط المجمع محطة ضخ وتحلية المياه باستخدام الطاقة الشمسية تعمل بتقنية التناضح العكسي (Reverse Osmosis)  والطاقة الشمسية الكهروضوئية.

- يتضمن المجمع مختبراً للألواح الكهروضوئية، بهدف دراسة الألواح، وتقييم أدائها، واختبار موثوقيتها على المدى الطويل في الظروف المناخية المحلية، وتطوير تقنيات الحد من آثار الغبار على معدات الطاقة الكهروضوئية.