انخفاض خسائر "الكابلات" إلى 8.4 مليون ريال بنهاية التسعة أشهر الأولى 2020.. وأرباح الربع الثالث 51.4 مليون ريال

انخفضت خسائر شركة "الكابلات السعودية"، التي تقوم بإنتاج كابلات الضغط العالي والتي  تملك عدة شركات صناعية إلى 8.4 مليون ريال بنهاية التسعة أشهر الأولى 2020، مقارنة بخسائر 74.2 مليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2019.

قالت الشركة إن سبب انخفاض الخسائر خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق يعود إلى:

• ارتفاع حجم المبيعات مع انخفاض هوامش الربح خلال الفترة الحالية مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

• ارتفاع مصروفات التشغيل والتكلفة المالية في الفترة الحالية مقارنة بنفس الفترة من العام السابق.

• ارتفاع الدخل الآخر خلال الفترة الحالية مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

• ارتفاع حصة الخسارة للشركات المرتبطة خلال الفترة الحالية مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

كما أرجعت الشركة سبب تحقيق أرباح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى:

• ارتفاع حجم المبيعات وتحسن هوامش الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام الماضي.

• انخفاض المصروفات خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام الماضي.

• انخفاض الدخل الأخر مقارنة مع الربع المماثل من العام الماضي.

وقد عزت الشركة سبب تحقيق أرباح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق إلى:

• انخفاض حجم المبيعات وتحسن هوامش الربح خلال الربع الحالي مقابل الربع الماضي.

• ارتفاع مصروفات التشغيل والتكلفة المالية خلال الربع الحالي مقابل الربع الماضي.

• ارتفاع حصة ربح الشركات المرتبطة خلال الربع الحالي مقابل حصة الخسارة في الربع الماضي.

• إدراج معاملات الدخل الآخر لمرة واحدة في الربع الحالي مقارنة بالربع السابق.

معلومات إضافية:

كما قالت الشركة إن حقوق المساهمين (بعد استبعاد حقوق الأقلية) بنهاية الفترة قد بلغت 338.466 مليون ريال، مقابل 87.479 مليون ريال كما في نهاية الفترة المماثلة من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 287%.

كما قالت الشركة إن الخسائر المتراكمة بنهاية الفترة الحالية قد بلغت 15.783 مليون ريال بنسبة 4.38 %من رأس المال.

ملاحظة أو تحفظ أو لفت انتباه كما ورد في تقرير المراجع الخارجي :

عدم تأكد جوهري متعلق بمبدأ الاستمرارية:

نلفت الانتباه إلى الإيضاح (2-5) حول القوائم المالية الأولية الموحدة الموجزة والذي يبين أن المجموعة تكبدت صافي خسارة بمبلغ 8,5 مليون ريال سعودي خلال فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2020م. تشير هذه الأحداث والظروف، جنباً إلى جنب الأمور الأخرى، إلى وجود عدم تأكد جوهري قد يثير شكاً جوهريًا حول قدرة المجموعة على الاستمرار في العمل وفقاً لمبدأ الاستمرارية. إن رأينا غير معدل بخصوص هذا الأمر.

أمر آخر:

لقد تم مراجعة القوائم المالية الموحدة للمجموعة عن السنة المنتهية في 31 ديسمبر 2019م من قبل مراجع حسابات آخر والذي أبدى رأياً معدلاً حول تلك القوائم المالية بتاريخ 30 مارس 2020م. كما أن القوائم المالية الأولية الموحدة الموجزة للمجموعة عن فترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2020م وفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2019م قد تم فحصها من قبل مراجع حسابات آخر والذي أبدى استنتاجاً معدلاً حول تلك القوائم المالية بتاريخ 17 يونيو 2020م و25 يوليو 2019م على التوالي.

نتيجة الفحص:

بناءً على فحصنا، لم يلفت انتباهنا أي شيء يجعلنا نعتقد بأن القوائم المالية الأولية الموجزة المرفقة لم يتم إعدادها، من كافة النواحي الجوهرية، وفقاً لمعيار المحاسبة الدولي (34) المعتمد في المملكة العربية السعودية.