نبض أرقام
11:17 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/25

بنك الدوحة يحصل على شهادة الآيزو 20000-2011

2014/01/27 الشرق القطرية

حصل بنك الدوحة على شهادة الآيزو 20000-2011 لالتزامه الدائم بالمعايير العالمية في مجال إدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات.

وكانت مجموعة بنك الدوحة هي المؤسسة الأولى في الخليج التي تنال شهادة الآيزو ISO/IEC 20000 في عام 2007 ولا تزال المؤسسة المالية الوحيدة في قطر المعتمدة بهذه الشهادة.

وتعد شهادة الآيزو 20000-2011 المعيار العالمي الأول الذي يستهدف إدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات، حيث يحدد مجموعة متكاملة من عمليات الإدارة للوصول إلى التسليم الفعال للخدمات إلى الأعمال والعملاء. وتنص سياسة إدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات لدى بنك الدوحة على "تبني والتكيف مع أحدث تقنيات تكنولوجيا المعلومات والتي تتكامل مع الأفراد والعمليات لكي تدعم وتطور كافة عمليات الأعمال الخاصة ببنك الدوحة".

وعبر الدكتور ر. سيتارامان، الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة، عن رضاه لإحراز هذا السبق الفريد، كون بنك الدوحة البنك الوحيد في قطر الذي يحصل على شهادة الآيزو 20000-2011، وهو ما يؤكد التزام البنك بالمعايير العالمية. وأضاف سيادته قائلاً: "شهادة الآيزو 20000 تعد بمثابة تأكيد على جودة خدمات تكنولوجيا المعلومات المقدمة لدوائر الأعمال وفروع البنك. وهذه الشهادة لا تُعنى فقط بكيفية بناء خدمات تكنولوجيا المعلومات داخل المؤسسة، بل تُعنى أيضًا بالإجراءات المستمرة التي يتم اتخاذها لتطوير هذه الخدمات، ككيفية تحديثها وإدارتها وتوثيقها.

وتمثل شهادة الآيزو اعترافًا رسميًا بالتزام دائرة تكنولوجيا المعلومات في بنك الدوحة باتباع معايير الجودة، وتطبيق أفضل الممارسات في مجال الأعمال التجارية، بالإضافة إلى خبرتها في تقديم وتوفير خدمات تقنية المعلومات للبنك.

ومعيار الآيزو 20000-1/ 2011 هو معيار لتقييم نظام إدارة الخدمات وفق أفضل الممارسات المحددة من قبل المنظمة الدولية للمعايير (الآيزو) ويحدد المتطلبات اللازمة لمقدمي خدمات تكنولوجيا المعلومات حول كيفية تخطيط وإنشاء وتنفيذ وتشغيل ومراقبة ومراجعة وصيانة وتحسين أنظمتها.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.