نبض أرقام
02:23 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/22
2024/11/21

"مجموعة المستقبل لصناعة الأنابيب" تكمل قرضاً مشتركاً بقيمة 135 مليون دولار أمريكي

2015/07/06 بيان صحفي

أكملت مجموعة من البنوك, وهي المشرق وبنك الفجيرة الوطني وبنك نور وبنك ستاندرد تشارترد وبنك الاتحاد الوطني، توفير قرضٍ مشتركٍ بقيمة 135 مليون دولار أمريكي لمجموعة المستقبل لصناعة الأنابيب، الشركة الرائدة عالمياً في مجال أنظمة أنابيب الألياف الزجاجية وهندستها اعتماداً على الأداء.

وسوف تستخدم مجموعة المستقبل لصناعة الأنابيب عائدات المنشأة لتسوية الديون الموجودة سابقاً وتمويل نفقات رأس المال.

وكان المشرق المنظم الأساسي ومدير سجل القرض، إضافة إلى كونه البنك المنسق للمنشأة. بينما كان كل من بنك الفجيرة الوطني وبنك نور وبنك ستاندرد تشارترد وبنك الاتحاد الوطني مفوضين رئيسيين للمنشأة.

وقال الدكتور عمر عاشور، المدير المالي لمجموعة المستقبل لصناعة الأنابيب: "ستسهل هذه الصفقة نمو مجموعة المستقبل لصناعة الأنابيب بشكل أكبر، كما تعزيز قدرتها على دعم عملائها. يسرنا أن الصفقة نفذت بكفاءة نظرا لقوة علاقة مجموعتنا مع البنوك والتزام فريق العمل".

وقال جون إيوسيفيدس، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية للشركات والاستثمار في المشرق: "تدل هذه الصفقة الناجحة على العلاقة القوية التي تتمتع بها مجموعة المستقبل لصناعة الأنابيب مع الشركاء في القطاع المصرفي. لقد تمكنت المجموعة من حفظ وتعزيز مكانتها في العديد من الأسواق القائمة، كذلك دخول أسواق جديدة، وذلك بفضل منتجاتها المبتكرة والاستراتيجية التي تتبعها لتطوير أعمالها. تنمو الشراكة بين مجموعة المستقبل لصناعة الأنابيب والبنوك على مر السنين، وتعتبر هذه العملية المميزة خطوةً هامةً أخرى في تعزز ذلك. ويسر المشرق أن يكون اسمه مرتبطاً بهذا النجاح".

وتعد مجموعة المستقبل لصناعة الأنابيب واحدة من الشركات الرائدة عالمياً في مجال تصميم وتصنيع أنظمة الأنابيب من الألياف الزجاجية المركّبة كبيرة القطر، وذلك بفضل تاريخها الذي يمتد لأكثر من 40 عاماً من الخبرة والتقنيات المتقدمة التي تملكها الشركة. لقد أسست المجموعة لسمعة قوية في تزويد عملائها بمزيج من المنتجات ذات الأداء المتفوق والجودة العالية والخدمة المتميزة بأسعار تنافسية، وذلك لتوصيل المياه والطاقة بأكثر الطرق فعالية.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.