نبض أرقام
08:17 م
توقيت مكة المكرمة

2024/12/24
2024/12/23

طيران الإمارات أكبر ناقلة بين أستراليا والشرق الأوسط

2016/03/12 البيان

حافظت شركة طيران الإمارات على حصتها كأكبر ناقلة خليجية وشرق أوسطية عاملة بين المنطقة وأستراليا.

وتوفر طيران الإمارات وحدها 29554 مقعداً أسبوعياً من دبي إلى أستراليا مما يجعلها رابع أكبر ناقلة في هذا السوق بعد طيران نيوزيلندا وكوانتاس وفيرجين أستراليا، كما أنها تستحوذ على حصة تصل إلى 59% من هذا السوق مقابل 27% للاتحاد للطيران و14 للخطوط القطرية.

وتسير طيران الإمارات 4 رحلات يومياً إلى أوكلاند العاصمة ثلاث منها باستخدام طائرة إيه 380: واحدة عبر بريسبين وواحدة عبر ملبورن والثالثة عبر سيدني، أما الرابعة فقد بدأتها مؤخراً باستخدام طائرة بوينغ 777 وهي الرحلة المباشرة.

وهناك رحلة خامسة إلى مدينة كرايستتشيرش باستخدام طائرة بوينغ 777 وتعد طيران الإمارات ثاني أكبر ناقلة في نيوزيلندا بعد شركة الطيران النيوزلندية.

ومنذ العام 2010 زادت حصة طيران الإمارات في سوق النقل الجوي بين الخليج وأستراليا من 53% إلى 59% اليوم رغم المنافسة من شركات الخطوط القطرية والاتحاد للطيران مقابل 27 للاتحاد و 14% للخطوط القطرية.

يشير تقرير »مركز الطيران« أن سوق النقل الجوي بين أستراليا والخليج شهد عدة تطورات مهمة خلال الشهر الجاري لعل أبرزها قيام طيران الإمارات بتسيير رحلة يومية مباشرة بين دبي والعاصمة النيوزلندية أوكلاند وهي الأطول في العالم.

وفي الوقت نفسه فإن الخطوط القطرية ستضاعف سعتها المقعدية إلى أستراليا خلال العام الجاري مع إطلاق رحلات إلى كل من اديلايد وأوكلاند..

إضافة إلى أنها تنتظر الموافقة على تسيير رحلة يومية ثانية إلى سيدني وخدمة جديدة إلى برسبين.

ويتوقع أن تزيد السعة المقعدية بين أستراليا ومنطقة الخليج بنحو 15% خلال العام الجاري مع استمرار طيران الإمارات بحصتها الكبيرة التي تصل إلى 59% من هذا السوق.

وارتفعت السعة المقعدية للناقلات الخليجية إلى أستراليا بمعدل الضعف خلال الفترة من 2010-2016 وتوفر الشركات الثلاث 8300 مقعد يومياً من مراكزها التشغيلية إلى وجهات عدة داخل أستراليا.

أما شركة الاتحاد فقد نمت حصتها منذ 2010 بنسبة 180% وهي تحقق نمواً سنوياً بواقع 23-32%.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.