يعد تطبيق تيك توك وفق كثير من الاختصاصيين التربويين عالما مملوءا بالمخاطر الناجمة عن محاولات التأثير في عقول الأطفال والمراهقين وكذلك إصابتهم باضطرابات انفعالية وسلوكية، خاصة مع موجة التحديات الخطيرة التي تجتاح التطبيق. والله يستحق الحظر في بلاد المسلمين قبل الغرب
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.
التعليقات 3
كن أول من يعلق على الخبر
ولدالقصيم
منذ 1 شهريعد تطبيق تيك توك وفق كثير من الاختصاصيين التربويين عالما مملوءا بالمخاطر الناجمة عن محاولات التأثير في عقول الأطفال والمراهقين وكذلك إصابتهم باضطرابات انفعالية وسلوكية، خاصة مع موجة التحديات الخطيرة التي تجتاح التطبيق. والله يستحق الحظر في بلاد المسلمين قبل الغرب
متفائم
منذ 1 شهرإطلاق وانتشار التطبيق عالميًا (2018):
دخول "تيك توك" السوق الأمريكية، حيث بدأ يجذب الشباب بفضل مقاطع الفيديو القصيرة والمبتكرة.
تقديم خوارزمية متفردة تتعلم من تفاعل المستخدمين لتقديم محتوى شخصي.
جذب المستخدمين الشباب (2020-2024):
ارتفاع شعبية التطبيق بين الفئات العمرية 18-29 عامًا، حيث ارتفعت نسبة المستخدمين من 30% في 2020 إلى 59% في 2024.
أصبحت المنصة الأكثر شعبية بين المراهقين بفضل تنسيق المحتوى السريع والبسيط.
تعزيز التأثير الثقافي والاقتصادي:
تحول "تيك توك" إلى ظاهرة ثقافية تؤثر في مجالات الموسيقى والكوميديا وحتى اتجاهات المبيعات.
دعم ملايين الشركات الصغيرة وصناع المحتوى بفرص إعلانية ومبيعات مباشرة.
ابتكار خوارزمية مميزة:
خوارزمية "تيك توك" تركز على تجربة شخصية تعتمد على تاريخ المشاهدات والإعجابات، مما يجعلها مختلفة عن المنافسين مثل "فيسبوك" و"إنستجرام".
توفير محتوى مناسب دون الحاجة لمتابعة أشخاص محددين.
نمو المنصة وسط تحديات سياسية وأمنية:
واجه "تيك توك" اتهامات بالتأثير على الأمن القومي الأمريكي وتهديد الحظر.
في 2024، 4 من كل 10 بالغين في أمريكا (40%) يستخدمون التطبيق بانتظام.
تهديد مستقبل الشركات الصغيرة:
صناع المحتوى والشركات الصغيرة يعتمدون بنسبة كبيرة على التطبيق للترويج والوصول للعملاء.
إمكانية حظر التطبيق أثارت مخاوف كبيرة حول التأثير الاقتصادي والاجتماعي.
التوسع والتكيف:
إطلاق تطبيقات تابعة مثل "ليمون8" لتوسيع قاعدة المستخدمين.
توجيه المستخدمين إلى منصات بديلة وسط مخاوف الحظر.
التعامل مع الأزمات:
إعلان "تيك توك" إغلاق التطبيق في يناير 2025، ثم استعادته سريعًا بفضل اتفاقات مع الإدارة الأمريكية.
استمرار النقاش حول ملكية التطبيق والتخوفات الأمنية.
fwg2000
منذ 1 شهر'يصبح رابع أكثر منصات الوسائط الاجتماعية شعبية في الولايات المتحدة بعد "فيسبوك" و"يوتيوب" و"إنستجرام".
لا اعقتد ان هذه الجمله صحيحة ... اعتقد انه الاول الان والا لمى استماتت امريكا وضعطت ووظفت كل امكاناتها للاستحواذ على التطبيق