نقلت صحيفة "الرؤية" عن مختصين في قطاع التأمين قولهم، إن أكثر من نصف سكان الدولة لا يحملون وثائق تأمين على الحياة، نتيجة لعدم وجود وعي كافٍ بأهميتها، وارتفاع أسعارها مقارنة بأنواع التأمين الأخرى، وبالتالي يتجاهلونها.
وأرجع المختصون ضعف الإقبال على تأمين الحياة إلى اكتفاء البعض بأنواع التأمين الأخرى، بما فيها التأمين الصحي، أو تخوفهم من عدم شرعيته، أو نتيجة لتوجه البعض للحصول على بوليصة الحياة من شركات خارج الدولة.
وأشاروا إلى وجود نوعين من تأمين الحياة، أحدهما غير إسلامي ذو ربح سنوي ثابت، وآخر تكافلي يعد بمثابة استثمار للأموال يعود بربح سنوي غير ثابت بناء على حجم الأرباح التي تحققها الشركة سنوياً.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}