هبطت الأسهم الأمريكية خلال تداولات الأربعاء متأثرة بمخاوف الأسواق من ركود اقتصادي وشيك في أعقاب انقلاب منحنى العائد على سندات الخزانة، ونشرت "ماركت ووتش" معلومات عن هذا الحدث.
وحدث انقلاب منحنى العائد عندما ارتفع عائد السندات لأجل عامين إلى مستوى أعلى من نظيره على السندات لأجل عشر سنوات، ورغم أن ردة فعل الأسواق ربما كانت سابقة لأوانها، فيما يلي خمس معلومات عما يحدث عندما ينقلب منحنى العائد على سندات الخزانة الأمريكية.
5 معلومات عن انقلاب منحنى العائد على السندات الأمريكية |
|
النقطة |
التوضيح |
ما معنى منحنى العائد؟ |
- يُعرف منحنى العائد بأنه خط يحدد الفائدة على السندات في وقت بعينه تمتلك فيها جدارة ائتمانية متوازنة لكنها مختلفة في الاستحقاق، بمعنى فارق الفائدة بين مثلا السندات لأجل عامين ولأجل عشر سنوات، ويتم الاحتفاظ بالسند لفترات أطول في مواجهة مخاطر التضخم أو عدم اليقين. |
ماذا حدث؟ |
|
ما تأثير ذلك؟ |
|
ثمة ركود وشيك؟ |
|
هل كانت ردة فعل سوق الأسهم مبالغ فيها؟ |
|
كن أول من يعلق على الخبر
اتوقع هذي ثاني مرة ينعكس الييلد كيرڤ في ٢٠١٩. الاولى كانت في بداية ٢٠١٩ على ما اظن د
اقوى مؤشر على الركود هو ارتفاع الذهب بقوة من 1200 حتى 1520دولار للأونصة ، لأن الذهب من هبوطه عامي 2012 و 2013 من 1900 حتى 1100 لم يصعد بقوة و يخترق 1400 إلا خلال الشهر و نصف الماضية .
حتى قبل انقلاب منحنى العائد، كانت هناك مؤشرات للهبوط ومنها ان السوق متضخم اصلا ويتداول عند قمم تاريخية، مكررات ارباح مرتفعة، الحرب التجارية مع الصين وغير ذلك. مستوى السيولة لشركة بيركشاير هاثاوي لوارن بفيت شهدت ارتفاع كبير في معدلات الكاش خلال ٢٠١٩ مما يدل على نظرته بان الاسواق تتداول في مستويات غير مجدية وهو مؤشر لقرب الانخفاض
اتفق معاك تماما ، اصلا منحني فليبي ماصار له اي اهميه ولا يعكس الواقع اطلاقا ، والبنك الفدرالي يعلم ذلك ، بس يحتم عليه اختيار افضل الادوات المتوفره لقراءة الوضع الاقتصادي.
كل الأزمات السابقه كان سبقها Inverted yield curve أزمة الاقتصاد العالمي ربما راح تبدأ من خارج امريكا، وذلك لقوة الاقتصاد الأمريكي حاليا، ولكن ربما بنهاية السنه أو بداية السنه القادمه تبدأ مؤشرات تفاقم الإقتصاد الأمريكي.... الصين بوضع جدا سيء حاليا وهي تهمني أكثر من أمريكا لكونها مصنع العالم، وضغوط التجاره تسرع بسوء الإقتصاد
بصرف النظر عن كل ما يصدر من تقارير عن منظمات عالمية قد تكون مسيسة أو موجهة ، فإن حالة الركود تلوح في الأفق وأحد أسبابها الرئيس الأمريكي الحالي الذي يتعامل مع دول العالم بعقلية التاجر الذي يريد أن يربح كل الصفقات ، وهذا الأسلوب قد ينجح على مستوى الشركات أو المؤسسات لكن على مستوى الاقتصاد العالمي له عواقب سيئة ، لأن الاقتصاد العالمي مجموعة تروس تعمل في وقت واحد وتعطل بعضها يعطل الكل.
الذهب هو المؤشر الإستشعاري للركود .... كلما كانت حدة الإرتفاع قوية فيه تأكد أن الركود قادم ؟؟؟؟
تحليل التعليقات: