نبض أرقام
11:44 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/21

برنامج "القيادة في سابك" ينطلق للعام الرابع على التوالي

2019/10/08 بيان صحفي

افتتح سعادة نائب رئيس مجلس إدارة "سابك" الرئيس التنفيذي الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، يوم الأحد 6 أكتوبر 2019م، فعاليات النسخة الرابعة من برنامج الشركة (القيادة في سابك) لتطوير وتعزز القدرات القيادية لدى 140 قائد يمثلون أكثر من عشرين قطاعاً حكومياً.

 

يقدم البرنامج نخبة من مدربي الأكاديمية المتخصصين في مجال التعليم والتطبيقات الحديثة للقيادة والإدارة، بالتركيز على المهارات والمعارف والسلوكيات القيادية التي تجعل القائد أكثر فعالية في منظمته ، مواكبًا أحدث التطورات والممارسات  لرفع كفاية الأداء والإنتاجية وإدارة المهمات وتكوين فرق العمل، كما يتضمن البرنامج عرضًا لتجربة (سابك) في مجال تأهيل وتطوير القيادة.

 

يأتي هنا البرنامج إيمانًا بأهمية التركيز على التعلم والتطوير باعتبارها عناصر أساسية في بناء القادة،  وتسعى (سابك) من خلاله إلى تعزيز دورها في خطة التحول الوطني  وتحقيق (رؤية المملكة 2030م) وبناء قادة المستقبل .

 

يؤكد هذا البرنامج حرص (سابك) المستمر على تعزيز التعاون والتكامل مع شركائها في القطاعات الحكومية بما يخدم الصالح العام، من منطلق تنمية الموارد البشرية، باعتبارها الرافد الأهم في استراتيجية الشركة والتزامها بتطوير مهارات القادة، ليكونوا على استعداد  لمواجهة تحديات المستقبل؛ عبر الاستفادة من أساليب التعليم والتطوير الحديثة.

 

جدير بالذكر أن برنامج (القيادة في سابك) أكمل عامه الرابع على التوالي، وحسب الخطة سيتم تنظيمه في  أربع جولات تدريبية   خلال الربع الأخير من عام 2019م. يتوقع أن يستفيد منها  140 من القياديين من مختلف القطاعات الحكومية. يعد البرنامج تأكيدًا على التعاون الوثيق بين (سابك) والقطاع الحكومي عبر تأهيل قياداته وتعزيز قدراتهم ومهاراتهم ورفع مستويات أدائهم في مواقعهم المختلفة، كما يمثل فرصة لمشاركة الأفكار والتجارب والخبرات مع قيادات (سابك) في بيئة تفاعلية محفزة.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.