نبض أرقام
05:32 م
توقيت مكة المكرمة

2024/12/22
2024/12/21

«طيران الجزيرة» تطلق رحلاتها المباشرة إلى العاصمة النيبالية «كاتماندو» بواقع 4 رحلات أسبوعية

2019/11/07 الأنباء الكويتية

أعلنت اليوم طيران الجزيرة، الشركة الكويتية الرائدة في قطاع الطيران منخفض التكلفة على مستوى المنطقة والعالم، عن إطلاق رحلاتها إلى مطار تريبهوفان الدولي (KTM) في العاصمة النيبالية (كاتماندو) وذلك ابتداء من 17 نوفمبر الجاري بواقع 4 رحلات أسبوعية.

وتخطط الشركة إلى زيادة عدد الرحلات إلى كاتماندو بواقع رحلة يومية ابتداء من يناير 2020.

وتعد هذه الانطلاقة أول خط رحلات مباشر بين الكويت وكاتماندو، وتمتد مدة الرحلة إلى حوالي 5 ساعات و45 دقيقة.

كما يوفر هذا الخط إمكانية الربط مع رحلات إلى وجهات في الشرق الأوسط وأوروبا.

وقال الرئيس التنفيذي لطيران الجزيرة، روهيت راماشــــاندران، بهـــذه المناسبة: نحن سعيدون جدا بإطلاق رحلاتنا إلى هذه الوجهة التي صنفت بالمرتبة التاسعة عشرة على مستوى العالم لهذا العام بحسب الموقع السياحي الشهير «Trip Advisor»، وأن نقدم للمسافرين خطا مباشرا لاستكشاف المناظر الطبيعية والثقافة الغنية التي تتميز بها نيبال.

كما يدعم خط الرحلات الجديد الجهود التي تهدف إلى تعزيز التبادل الاقتصادي بين البلدين ويتيح خيارا جديدا للسفر بتكلفة منخفضة من نيبال إلى الشرق الأوسط وأوروبا، عبر الكويت.

وتخدم طيران الجزيرة خط الكويت- كاتماندو برحلة ذهابا وعودة كل يوم اثنين وأربعاء وجمعة وأحد، حيث تقلع الرحلة المغادرة من الكويت على الرحلة رقمJ9 539 في تمام الساعة 9:05 صباحا بالتوقيت المحلي وتصل إلى كاتماندو في الساعة 4:20 بعد الظهر بالتوقيت المحلي، في حين أن رحلة العودة رقم J9 540 من كاتماندو تغادر في تمام الساعة 5:05 بعد الظهر بالتوقيت المحلي وتصل إلى الكويت في الساعة 8:00 مساء بالتوقيت المحلي.

ويمكن حجز الرحلة بين الكويت وكاتماندو عبر الموقع jazeeraairways.com.

وتبدأ أسعار الرحلات من 65 دينارا بالاتجاه الواحد على الدرجة السياحية و129 دينارا لرحلة الذهاب والعودة على الدرجة السياحية.

في حين تبدأ أسعار الرحلات على درجة الأعمال من 154 دينارا بالاتجاه الواحد و313 دينارا لرحلة الذهاب والعودة.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.