إعادة تسمية العلامات التجارية أمر شائع بالنسبة للشركات الناشئة والصغيرة، والتي لم تقضِ وقتًا طويلاً أو تنفق أموالاً طائلة في مراحلها الأولى على تصميم شعارها أو علامتها التجارية بشكل صحيح، إذ تجد كثيرًا من الشركات الناشئة بعد فترة أن شعارها لا يناسب النمو الذي مرت وتمر به.
وعلى الرغم من أن هناك العديد من الأسباب التي قد تدفع الشركات لإعادة تسمية علامتها التجارية، إلا أن هذه العملية مكلفة، فوفقًا لوكالة التسويق "إيجنيت" فإن معظم الشركات الصغيرة التي تقل إيراداتها السنوية عن 30 مليون دولار من المتوقع أن تستثمر مبلغًا يتراوح بين 90 ألف دولار إلى 180 ألف دولار على عملية إعادة تسمية العلامة التجارية، ورغم ذلك هناك طرق لخفض هذه التكاليف وإتمام هذه العملية بنجاح.
4 طرق لإعادة تسمية العلامة التجارية بنجاح وبتكاليف منخفضة |
|
الطريقة |
الشرح |
1- فعل ما يلزم |
|
2- الاستعانة بآراء الموظفين ولكن بحدود |
- تقول كاساندرا جويت مديرة التسويق في "باث فاكتوري" إن إبقاء لجنة صناعة القرار صغيرة ساعد الشركة كثيرًا، لأن تغيير اسم الشركة ليس قرارًا ديمقراطيًا، ولا يجب أن يشارك جميع الأشخاص في الإدلاء برأيهم به. - من المهم أيضًا عند إعادة تسمية العلامة التجارية أن تجري الشركة أبحاثًا عن العملاء، مع تجنب سؤال العملاء مباشرة عما إذا كانوا يحبون الاسم والشعار والألوان المحتملة الجديدة، والتركيز بدلاً من ذلك على القيمة التي ترغب الشركة في إيصالها من شعارها أو اسمها أو تصميمها الجديد. |
3- خطة إطلاق |
- وفي حين لا تحتاج الشركات الصغيرة إلى مثل هذه الضجة لإخبار عملائها بتغيير اسمها، إلا أن عليها أن تخبر عملاءها بأسباب قيامها بتغيير معين إما عبر إصدار بيان صحفي أو عبر منشور عبر مدونتها أو إرسال بريد إلكتروني إلى العملاء. |
4- تجنب التراجع |
|
المصادر: مجلة إنك
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}