علمت «الأنباء» من مصادر مسؤولة أن ثمة توجها للتعاون بين وزارة التربية والجمعيات التعاونية لاستغلال مدارس المناطق السكنية في تسكين موظفي التعاونيات من العمالة الوافدة وضمان بيئة صحية لهم، بعدما تناقلت وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي الوضع غير الملائم الذي يعيشه هؤلاء في مناطق سكنية تشهد كثافة سكانية عالية غير مطمئنة، وضمن غرف صغيرة يتكدس فيها عدد من الأشخاص، بما لا يتواءم مع توجيهات وزارة الصحة في هذا المجال.ولفتت المصادر إلى أن من شأن هذا التوجه المهم في مثل هذه الظروف طمأنة رواد الجمعيات التعاونية من المواطنين والمقيمين بأن العمالة التي يتم الاحتكاك بها تقضي بقية يومها في بيئة آمنة.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}