يرى "بنك أوف أمريكا" أن تكنولوجيا الهيدروجين بمختلف أنواعها وصلت إلى نقطة تحول قد ينتج عنها سوق ضخم تصل قيمته إلى 11 تريليون دولار بحلول 2050.
وبدأ بعض قادة صناعة الهيدروجين الصديق للبيئة على مستوى العالم التعاون بهدف زيادة معدل إنتاجهم إلى 50 ضعف الإنتاج الحالي على مدى السنوات الست المقبلة.
ومن بين تلك الجهود مبادرة "جرين هيدروجين كاتبولت" Green Hydrogen Catapult التي دشنتها مجموعة الطاقة السعودية "أكوا باور" "ACWA Power"، ويشارك بها عدد من الشركات من بينها شركة الطاقة الإسبانية "إيبردرولا" Iberdrola، والدنماركية "أستد" Ørsted.
وتهدف تلك الجهات إلى إنتاج 25 جيجاواط من الهيدروجين الأخضر الذي يسهل نقله بحلول 2026.
وقد تؤدي الجهود المبذولة إلى خفض تكاليف الهيدروجين إلى دولارين لكل كيلو جرام، مما يجعله تنافسيًا مع الوقود الأحفوري.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}