حققت السندات الحكومية للإكوادور أفضل أداء حول العالم هذا العام، رغم تعثر البلاد عن سداد ديونها في عام 2020.
وتجاوزت العوائد على سندات الإكوادور نحو 28% في العام الجاري، وهو مستوى يتجاوز أي دولة حول العالم بحسب مؤشر "بلومبرج باركليز".
واستفادت سندات دولة أمريكا الجنوبية من حملة التطعيم ضد فيروس "كورونا" وارتفاع أسعار النفط والتفاؤل بشأن فوز المصرفي السابق "غييرمو لاسو" بانتخابات الرئاسة في أبريل الماضي.
وتسبب فوز "لاسو" بانتخابات الرئاسة في زيادة سندات الإكوادور مستحقة السداد في عام 2030 بنحو 35 سنتًا لكل دولار لتسجل 87 سنتًا.
وكانت الإكوادور قد اضطرت لإعادة هيكلة ديون بقيمة 17.4 مليار دولار في العام الماضي، ما تعتبره شركات التصنيف الائتماني بمثابة نوع من التعثر عن السداد.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}