نبض أرقام
02:16 ص
توقيت مكة المكرمة

2024/11/24
2024/11/23

أكبر صفقات الاستحواذ بين شركات ألعاب الفيديو على الإطلاق

2022/01/19 أرقام

أصبحت صفقة "مايكروسوفت" للاستحواذ على شركة الألعاب "أكتيفيجن بليزارد" بقيمة 68.7 مليار دولار، الأكبر في تاريخ شركة البرمجيات الأمريكية، والأغلى في تاريخ ألعاب الفيديو.

 

وفي حال حصول الصفقة على موافقة الجهات التنظيمية، فإنها سوف تجعل "مايكروسوفت" ثالث أكبر شركة للألعاب في العالم بعد الصينية "تنسنت هولدينجز" و"سوني" صانعة البلاي ستيشن.

 

وفي المرتبة الثانية بين أغلى صفقات الاستحواذ في شركات ألعاب الفيديو، جاءت صفقة استحواذ "تايك-تو إنتراكتيف" على مطورة ألعاب الجوال "زينجا" التي أبرمت في وقت سابق هذا الشهر بقيمة 12.7 مليار دولار.

 

 

في حين حافظت "تنسنت" على لقب أغلى صفقات الاستحواذ في تاريخ ألعاب الفيديو لمدة خمس سنوات منذ شرائها 81.4% في شركة "سوبر سيل" مقابل 8.6 مليار دولار في عام 2016، وهو ما يعادل بعد تعديله وفقًا للتضخم 10 مليارات دولار.

 

ووفقًا لتقارير وسائل الإعلام، فإن 16 عملية استحواذ أو اندماج فقط لشركات ألعاب الفيديو في تاريخها تجاوزت قيمتها المليار دولار.

 

وغالبًا ما تشمل الصفقات التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات مطوري ألعاب الجوال مثل "زينجا" و"كينج" و"جلو موبايل" التي اشترتها "إليكترونك آرتس" في 2021.

 

أغلى صفقات الاستحواذ في تاريخ ألعاب الفيديو

الترتيب

الشركة المشترية

الشركة التي تم الاستحواذ عليها

قيمة الصفقة
(مليار دولار)

01

مايكروسوفت
Microsoft

أكتيفيجن بليزارد
Activision Blizzard King

68.7

02

تايك-تو إنتراكتيف
Take-Two Interactive

زينجا

Zynga

12.7

03

تنسنت
Tencent

سوبرسيل
Supercell

10.0

04

مايكروسوفت
Microsoft

زنيماكس ميديا
ZeniMax Media

8.7

06

أكتيفيجن بليزارد
Activision Blizzard

كينج
King

7.0

07

بايت دانس
ByteDance

مونتون
Moonton

4.1

08

مايكروسوفت
Microsoft

موجانج
Mojang

2.9

09

إلكترونك آرتس
Electronic Arts

جلو موبايل
Glu Mobile

2.5

 

 

المصدر: Statista- بلومبرج

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.