يرى "بات غيلسنجر" المدير التنفيذي لـ "إنتل" أن القيود التي فرضتها الولايات المتحدة مؤخرًا على صادرات صناعة أشباه الموصلات إلى الصين كانت حتمية، مع سعي أمريكا نحو الحفاظ على ريادتها التكنولوجية في المنافسة مع بكين.
وصرح "غيلسنجر" في حديثه خلال مؤتمر تقني سنوي تنظمه "وول ستريت جورنال" قائلاً: القيود التي تتطلب من شركات الرقائق الحصول على ترخيص لتصدير بعض رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة والحوسبة الفائقة إضافة إلى المعدات المستخدمة في التصنيع المتقدم تعد جزءًا من تحول ضروري في سلاسل توريد الرقائق.
وأضاف: لقد نظرت إلى هذا من الناحية الجيوسياسية على أنه أمر لا مفر منه، وهذا هو السبب في أن إعادة التوازن في سلاسل التوريد أمر بالغ الأهمية.
وعلى الرغم من أن صناعة الرقائق تظهر علامات على عدم الاستقرار بعد ازدهارها في بداية الوباء، إلا أن "غيلسنجر" فسر نمو إنفاق "إنتل" على نمو التصنيع بالإشارة إلى نظرة مستقبلية قوية على المدى الطويل.
تعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}