حققت روسيا فائضًا قياسياً للحساب الجاري خلال العام الماضي، مع هبوط الواردات وارتفاع إيرادات تصدير النفط والغاز الطبيعي.
وأظهرت بيانات البنك المركزي الروسي، ارتفاع فائض الحساب الجاري إلى 227.4 مليار دولار في عام 2022، بزيادة 86% مقارنة بالعام السابق له.
ويقيس الحساب الجاري الفارق بين الأموال الوافدة والخارجة من الدولة عبر التجارة والاستثمارات والتحويلات.
وبلغ فائض الميزان التجاري الروسي نحو 282.3 مليار دولار في العام الماضي، مقابل 170.1 مليار دولار في العام السابق له.
وشهدت الواردات الروسية تراجعًا ملحوظاً في العام الماضي، بفعل العقوبات الغربية ضد موسكو على خلفية غزو أوكرانيا.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}