تعتزم إدارة الرئيس الأمريكي "جو بايدن" دراسة استخدام الشركات للتكنولوجيا بهدف مراقبة وإدارة الموظفين.
وقال مكتب البيت الأبيض لسياسة العلوم والتكنولوجيا في مدونة، إن استخدام الشركات للتكنولوجيا لإدارة الموظفين أصبح أمرًا معتادًا بشكل متزايد، وهو ما قد يتسبب في مخاطر كبيرة على العمال.
ويسعى المكتب إلى الحصول على تعليقات من جانب الموظفين حول تجربتهم مع تكنولوجيا المراقبة، مع سؤال أصحاب العمل ومصممي التطبيقات عن كيفية تطويرها واستخدامها.
وأوضح المكتب: "في حين أن هذه التقنيات يمكن أن تفيد الموظفين وأصحاب العمل في بعض الحالات، فإنها قد تخلق أيضًا مخاطر جسيمة للعمال".
وأوضح البيان: "مراقبة المحادثات قد تردع العمال عن ممارسة حقوقهم في التنظيم والمفاوضات الجماعية مع أصحاب العمل، بالإضافة إلى احتمالية أن تتسبب في معاملة مختلفة للعمال أو التمييز ضدهم".
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}