أصبحت إندونيسيا ثاني أكبر مورد للكوبالت في العالم، مما ساهم في خفض الأسعار العالمية للمعدن، وزاد من مخاوف الغرب حول هيمنة بكين على سلسلة توريد السيارات الكهربائية.
ووفقًا لتقرير السوق السنوي الصادر عن "كوبالت إنستيتيوت"، أنتجت إندونيسيا 9500 طن من الكوبالت في العام الماضي، وهو ما يشكل 5% من الإمدادات العالمية.
ورغم النمو السريع لإنتاج الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا إلا أنها لا تزال بعيدة كثيرًا عن المورد الأول في العالم وهو جمهورية الكونغو الديموقراطية التي تهيمن على حصة عالمية 73%.
ولكن المخاوف بشأن حقوق الإنسان في مناجم الكونغو إلى جانب سيطرة الصين على العديد منها، جعلت شركات صناعة السيارات ترغب في مصادر إمداد بديلة أو تحاول تغيير كيمياء البطاريات لتقليل استخدام الكوبالت.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}