من المقرر طرح صحيفتي "ذا ديلي" و"صنداي تليجراف" للبيع إلى جانب مجلة "ذا سبيكتاتور" بسبب الديون المستحقة على المجموعة الأم "بي يو كيه ليمتد" التي تدير "تلجراف ميديا جروب" المملوكة لعائلة "باركلي"، في صفقة قد تغير المشهد الإعلامي في المملكة المتحدة بعدما فقدت عائلة "باركلي" السيطرة على أصولها الإعلامية.
وذكر "بنك أوف سكوتلاند" أنه لم يكن يملك خيارًا سوى تعيين حراس قضائيين على "بي يو كيه ليمتد" بسبب ديون مستحقة تزيد قيمتها على مليار استرليني.
وأضاف البنك أن هذه الخطوة كانت الخيار الأخير بسبب عدم تمكنه من التوصل لاتفاق مع المجموعة لسداد الديون.
ويسعى البنك إلى استبعاد أعضاء مجلس الإدارة المعينين من قبل عائلة "باركلي" واستبدالهم بمديرين مستقلين، ثم عقد مزاد لبيع "ذا ديلي" و"صنداي تليجراف" ومجلة "ذا سبيكتاتور".
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}