أصبحت العقارات القطاع الاقتصادي الأكثر تضررًا في أوروبا خلال الربع الثاني من العام، بسبب الضغوط المتزايدة المرتبطة بالسيولة وضعف الاستثمار والربحية.
ووفقًا لتقرير مؤشر "ويل" لقياس الضغوط في أوروبا، فإن ارتفاع أسعار الفائدة وزيادة تكاليف خدمة الديون وانخفاض الطلب على المساحات المكتبية تضع ضغوطًا قوية على السوق.
التقرير الذي تعده شركة المحاماة "ويل، جوتشال آند مانجز"، يستند إلى البيانات من أكثر من 3750 شركة أوروبية مدرجة في البورصات.
في سوق الإسكان، يؤثر ارتفاع أسعار الفائدة أيضًا على القدرة على تحمل تكاليف السكن، مما يضعف توقعات أسعار المنازل، وفقًا للتقرير.
وكان قطاع التجزئة والسلع الاستهلاكية ثاني أكثر القطاعات تضررًا في المنطقة، حيث استمرت أزمة تكلفة المعيشة في إضعاف القدرة الشرائية.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}