وافق "ريان سلامي" الرئيس التنفيذي المشارك لوحدة "إف تي إكس" في جزر البهاماس، الخميس، على الاعتراف بالتهم المنسوبة إليه في قضية تمويل الحملات الانتخابية بالمخالفة للقانون، والاحتيال على لجنة الانتخابات الفيدرالية.
وقال "سلامي" في تصريحات صحفية اليوم، إنه وافق أيضاً على التنازل عن 1.5 مليار دولار في إطار اتفاق التسوية، فضلاً عن 5 ملايين أخرى لدائنى منصة "إف تي إكس".
وأوضحت بيانات صادرة عن لجنة الانتخابات الفيدرالية، تبرع "سلامي" بأكثر من 24 مليون دولار لصالح مرشحين من الحزب الجمهوري خلال الدورة الانتخابية في عام 2022.
ويواجه "سلامي" المفرج عنه سابقاً بكفالة بلغت مليون دولار، عقوبة محتملة بالسجن لمدة 10 سنوات بحد أقصي خلال جلسة المحاكمة المقررة في السادس من مارس المقبل.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}