تباطأ نمو مبيعات شركة "إل في إم إتش" الفرنسية خلال الربع الثالث مع قيام المتسوقين تخفيض الإنفاق في ظل استمرار التضخم وتشديد السياسة النقدية، وهو دليل إضافي على تراجع طفرة السلع الفاخرة بعد الوباء.
وقالت مجموعة "مويت هنسي لوي فيتون" والتي يتداول سهمها تحت الرمز (MC) في بورصة "يورونكست باريس"، الثلاثاء، إن الإيرادات العضوية في وحدة الأزياء والسلع الجلدية، ارتفعت بنسبة 9%، بينما كان المحللون يتوقعون زيادة بنسبة 11.2%.
وقال "لوكا سولكا"، المحلل لدى "برنشتاين"، في مذكرة: "يبدو أن هذا علامة على استمرار الاعتدال، حيث يتخلص المستهلكون من سلوكيات ما بعد الوباء"، حسبما ذكرت "بلومبرج".
وقد تأثرت إحدى كبريات الشركات الأوروبية قيمة سوقية بضعف التعافي في الصين، حيث انخفضت المبيعات في آسيا، باستثناء اليابان، وجاءت أقل بكثير من التقديرات في الربع الثالث، بالتزامن مع تباطؤ الطلب من المستهلكين الأمريكيين.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}