نبض أرقام
06:37 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/21
2024/11/20

أرامكو: نعمل على مرافق الإنتاج في حقل الجافورة للوصول إلى معدل مبيعات يبلغ ملياري قدم من الغاز في 2030

2024/02/27 أرقام
شعار شركة أرامكو السعودية

شعار شركة أرامكو السعودية


قالت شركة أرامكو السعودية، إن العمل يجري حالياً على مرافق الإنتاج في حقل الجافورة، مع خططٍ لزيادة الإنتاج للوصول إلى معدل مبيعات مستدام للغاز يبلغ ملياري قدم مكعبة قياسية يوميًا بحلول عام 2030، بالإضافة إلى كميات كبيرة من الإيثان، وسوائل الغاز الطبيعي، والمكثّفات.

 

وكانت أرامكو قد تمكنت مؤخراً من إضافة كميات كبيرة إلى احتياطيات الغاز والمكثّفات المؤكدة في حقل الجافورة غير التقليدي في المملكة، حيث أعلن وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان عن ذلك في 25 فبراير الجاري، مشيراً إلى أن الكميات الإضافية المؤكدة بلغت 15 تريليون قدم مكعبة قياسية من الغاز، وملياري برميل من المكثفات.

 

وأشار إلى أن كميات الموارد في حقل الجافورة أصبحت تُقدّر بحوالي 229 تريليون قدم مكعبة قياسية من الغاز، و75 مليار برميل من المكثفات.

 

وأكدت أرامكو اليوم في بيان لها، أنها حجزت 15 تريليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الخام و2 مليار برميل من المكثّفات كاحتياطيات مؤكدة في الجافورة، مؤكدةً أيضاً أن التقديرات الآن تُظهر أن الجافورة يحتوي على موارد إجمالية تبلغ 229 تريليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الخام، إلى جانب ما يُقدر بـ 75 مليار برميل من المكثّفات.

 

وتم حساب هذه التقديرات الجديدة باستخدام منهج جديد لحجز الاحتياطيات الصخرية تم تطبيقه على الموارد غير التقليدية لأول مرة في قطاع الطاقة ويمكن تطبيقه على نطاق واسع في القطاع، بحسب الشركة.

 

وقد تمّ تقييم ممارسات الحجز الاحتياطي من خلال تحديد استمرارية الموارد وانسجام الأداء. وتحققت شركة ديغويلر آند ماكنوتن، الاستشارية المرموقة لإصدار شهادات احتياطيات قطاع الطاقة، من صحة التقديرات الجديدة تقنيًا، وعملت على مراجعة آلية الحجز الإحصائي، وقدمت تقييمًا مستقلًا تمامًا.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.