أكدت رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، أن حالة عدم اليقين بشأن توقعات التضخم زادت، وجعلت من الصعب وضع توقعات للسياسة حتى يحصل البنك المركزي على مزيد من الوضوح.
وقالت "ماري دالي" خلال حدث بجامعة "جورج ماسون" الخميس: سيكون الطريق لتحقيق مستهدف التضخم وعرًا، وهناك عدم يقين بشأن اتجاهه خلال الأشهر القليلة المقبلة، ولا يكون رد الفعل بتقديم المزيد من التوقعات"، بحسب "ياهو فاينانس".
وحددت "دالي" سيناريوهين محتملين، الأول هو أن يستأنف التضخم مساره الهبوطي مع تباطؤ سوق العمل، وفي هذه الحالة سيكون خفض أسعار الفائدة مناسبًا، والآخر، أن يظل التضخم ثابتًا كما حدث في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، وساعتها لن يكون من المناسب خفض تكاليف الاقتراض.
واختتمت صانعة السياسات -أصبح لها حق التصويت في اللجنة الفيدرالية هذا العام – أنها في الوقت الحالي، ترى مرونة سوق العمل مع ارتفاع التضخم للغاية، وقالت إنها تعتقد أن السياسة لا تزال مقيدة، لكن الأمر قد يستغرق المزيد من الوقت لخفض التضخم.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}