نبض أرقام
11:45 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/21

ولي العهد يبارك استكمال المملكة للإجراءات النهائية لملف استضافة كأس العالم 2034

2024/07/29 أرقام
ولي العهد الأمير محمد بن سلمان

ولي العهد الأمير محمد بن سلمان


بارك الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ملف ترشح المملكة لاستضافة كأس العالم 2034 بعد استكمال جميع التفاصيل والاشتراطات للملف استعداداً لتسليمه للفيفا في العاصمة الفرنسية باريس من الوفد الرسمي برئاسة الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، ورئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ياسر المسحل.

 

ورفع الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل، الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على الدعم والاهتمام لهذا القطاع الحيوي والمهم الذي جعل من المملكة موطناً ثابتاً للعديد من الأحداث الرياضية العالمية، في ظل القفزات النوعية والمتميزة التي تشهدها هذه البلاد.

 

وقال وزير الرياضة: نعتزم بهذا الترشح استضافة النسخة الاستثنائية التي تجمع 48 منتخباً لأول مرة في تاريخ البطولة في دولة واحدة.

 

وأضاف: إن الإشراف المباشر من ولي العهد على ملف ترشح المملكة لاستضافة هذا الحدث الكروي الكبير، يجسد حرصه على المضي قدماً نحو صناعة مستقبل الرياضة في المملكة وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وبناء جيل رياضي متميز وقادر على المشاركة، وتمثيل الوطن خير تمثيل في أكبر المحافل الرياضية القارية والدولية؛ لتواصل بلادنا ريادتها على مختلف المستويات وجميع المجالات، ولنثبت للعالم أجمع ما تمتلكه بلادنا من طاقات شابة قادرة على استضافة أهم وأكبر الأحداث الرياضية العالمية.

 

يشار إلى أن مراسم تسليم ملف الترشح ستتم من خلال حفل رسمي يقيمه الفيفا في العاصمة الفرنسية باريس عبر وفد رسمي برئاسة الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل، وياسر المسحل، وطفلين من مراكز التدريب الإقليمية للاتحاد لكرة القدم.

 

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.