نبض أرقام
11:03 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/03

مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية يناقش عدداً من الموضوعات الاقتصادية

2024/10/01 أرقام
علم المملكة العربية السعودية

علم المملكة العربية السعودية


استعرض مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية -خلال اجتماعه عبر الاتصال المرئي- عددًا من التقارير والموضوعات المدرجة على جدول أعماله، منها العرض الدوري المقدم من وزارة الاقتصاد والتخطيط عن التقرير الاقتصادي لشهر سبتمبر 2024م، الذي تضمّن تحليلاً لمستجدات الاقتصاد العالمي، من بينها ما يتعلق بخفض معدلات الفائدة، وتداعيات ذلك على الاقتصادات الكبرى والناشئة، وانعكاس هذه التطورات على الاقتصاد الوطني.


 كما ناقش المجلس العرض المقدم من مكتب الإدارة الاستراتيجية بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية بشأن تقرير برامج تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 للربع الثاني من عام 2024م، الذي اشتمل على أبرز إنجازات برامج تحقيق الرؤية وأهدافها الاستراتيجية، وتقييمًا لمبادراتها، ونظرة شاملة على أدائها، بالإضافة إلى التطلعات المستقبلية، لافتاً إلى استمرار التقدم الملحوظ على صعيد جميع محاور الرؤية الثلاثة (مجتمع حيوي، اقتصاد مزدهر، وطن طموح) خلال الربع الثاني من العام الجاري.


 وتابع المجلس العرض المقدم من المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة بشأن أداء الأجهزة العامة للربع الثاني من عام 2024، وما احتوى عليه من تفصيلٍ لأداء الأجهزة العامة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والأعمال الرامية إلى دعم وتمكين هذه الأجهزة في تحقيق مستهدفاتها، إلى جانب نتائج أداء الاستراتيجيات الوطنية، والتطلعات المستقبلية حيال تحسين الأداء الحكومي والاستراتيجيات الوطنية.


 كما اطلع المجلس على التقارير والموضوعات الأخرى المدرجة على جدول أعماله، من بينها الملخص التنفيذي لأسعار المستهلك وأسعار الجملة لشهر يوليو 2024م، وملخص تقرير الرقم القياسي لأسعار المستهلك لشهر يوليو 2024م، والملخص التنفيذي للتجارة الخارجية لشهر يونيو من العام الجاري.
 وقد اتخذ المجلس حيال تلك الموضوعات القرارات والتوصيات اللازمة.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.