ليس التعامل مع الفجوات بين الأجيال المختلفة بالأمر اليسير دائماً، لكنه من الأهمية بمكان إذا أراد مسؤولو الشركات توظيف أفضل المواهب والحفاظ عليها.
إذ تعد إحاطة المديرين أنفسهم بموظفين من خلفيات وتجارب مختلفة وسيلة فعالة للإلمام بوجهات نظرمغايرة، وتتيح لهم الوصول لأفكار غير تقليدية لحل المشكلات والتغلب على العقبات.
أجرت مجلة "إنك" استطلاعاً لآراء الرؤساء التنفيذيين في 5 آلاف من كبرى الشركات في أمريكا، وأظهر أنهم تعلموا الكثير من أطفالهم، وموظفيهم الأصغر سناً، وأبناء الجيل زد بشكل عام.
من أبرز ما استفاده المديرون حسبما ورد في الاستطلاع الذي يُجرى سنوياً، أن اختلاف ثقافة الأجيال الأصغر، وطرق تفكيرهم، وقيمهم جعلت الاستراتيجيات التقليدية للتعامل مع الموظفين غير فعالة.
للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام
ماذا تعلم قادة كبرى الشركات من ثقافة الأجيال الشابة؟ |
||
الدرس |
|
التوضيح |
لين المعاملة |
|
- إذ بات إجبار العامل على اتباع التوجيهات أمراً غير ذي فاعلية، في حين يجعل الاحترام واللين الناس أكثر ميلاً للالتزام.
|
التمكين |
|
- أصبحت هذه الأجيال لا ترغب في أن يتم التحكم بها، بل تمكينها وإلهامها باستمرار، فهم يبحثون عن رموز يُحتذى بهم، ويطمحوا أن يُصبحوا مثلهم.
|
التركيز على التقدم وليس سرعة الإنجاز |
|
- وأوضح أن هذه التجربة علمته تقييم فريق العمل على أساس التقدم الذي يُحرزونه، وتعلمهم أمور جديدة، وتعاونهم مع بعضهم البعض، وليس وفق تصوراته عما يجب إنجازه في فترة زمنية معينة.
|
تنمية الفضول |
|
- هذا الفضول يُجدد الأفكار باستمرار، لأن الأطفال بطبيعة الحال لا يُدركون كافة الأمور، وما يدفعهم للتعلم هو غريزة الاستكشاف.
|
ترك مساحة للخطأ |
|
|
الصراحة والصدق |
|
|
الالتزام |
|
|
حب العمل |
|
|
المصدر: إنك
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}