أعلنت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" عبر مبادرتها التنموية "موطن الابتكارTM"؛ تأسيس علاقات تسويق استراتيجية مع 40 شركة تصنيع عالمية وإقليمية ومحلية، لهدف إدخال وتوطين تقنيات صناعية رائدة على مستوى المملكة وصعيد الشرق الأوسط والعالم.
وقالت الشركة في بيانٍ صحفي تحصلت "أرقام" على نسخة منه، إنها قامت بالتواصل مع الشركات التي أبدت اهتماماً بتطوير أعمالها في المملكة والشركة الأوسط.
وأشارت إلى أن هذه الشركات تتميز بعلامات تجارية محترمة ومعترف بها دولياً، ولديها الرغبة في التعاون الاستراتيجي مع "سابك"، كما لديها أنظمة أو منتجات مبتكرة متاحة تجارياً.
من جانبه، قال المهندس عوض آل ماكر، نائب الرئيس التنفيذي للتقنية والابتكار في "سابك" إن الشركة تتطلع للتعاون مع هذه الشركات للبحث عن حلول مبتكرة، وعالية الأداء، تتميز بفعاليتها من حيث التكلفة، وتلبي احتياجات الزبائن، وتزيد الطلب على تصميم، وتصنيع، وشراء منتجات جديدة في سوق المملكة.
وذكرت الشركة أنه في إطار تأسيس هذه العلاقات عبر مبادرة "موطن الابتكار"، اختارت الشركات المشاركة بين ثلاثة مستويات للتعاون، وهي: "القيادة"، و"الأداء"، و"البرنامج".
فبالنسبة لمستوى "القيادة"؛ فهو يضم حالياً شركات (مجموعة هارول) في الشارقة، بالإمارات العربية المتحدة، وشركة (صناعات المنتوجات الجديدة) في جدة، وشركة (فيليبس السعودية للإنارة) في الرياض، بالمملكة العربية السعودية، وشركة (شنايدر إلكتريك) الفرنسية.
أما مستوى "الأداء"؛ فيضم حالياً شركات: (ثري إم)، و(ايه بي بي)، و(الوسائل الصناعية)، و(مصانع الخليج العربي)، و(بادجر ميتر)، و(غيبريت)، و(هانيويل)، و(كواكيتا دينكي كيغيوشا)، و(كولر)، و(ميلي)، و(ريو)، و(كابلات الرياض)، و(سافت)، و(سامسونغ)، و(واتس انداستريز).
وبالنسبة لمستوى "البرنامج"؛ فيضم حالياً شركات: (البركة للصناعة)، و(الجزيرة للأجهزة المنزلية)، و(أنظمة البناء المستقبلية)، و(غروندفوس)، و(ليغراند)، و(ليفيتون)، و(مانيك)، و(الشرق الأوسط لكابلات الألياف)، و(ميلي)، و(باناسونيك إيكو سولوشنز)، و(ببينتير)، و(بلاست باو السعودية)، و(ساديف)، و(المصنع السعودي للمنتجات المطاطية)، و(سيرميتا)، و(سيمينز)، و(سومفي)، و(صن باور)، و(تي إي كونيكتيفيتي)، و(ثيرمافليكس)، و (فيمار)، و (وافين).
وقالت الشركة إنه من المتوقع أن يكتمل العمل في هذا المرفق في النصف الأول من العام القادم 2016.
كن أول من يعلق على الخبر
الخبر جيد. في السايق كانت ال 30% كبيرة على من يرغب في شراء منزل. الأن خفضت الى 15% لتسمح للكثيرين من تملك منزل. ولا تنسوا أن الذي لا يدفع أقساط يدفع ايجارات!
تحمل مؤسسة النقد ال 15% هي حماية للبنوك من تداعيات أي هبوط كبير في العقارات المرهونة. فلو سقطت البنوك فأنها ستجر معها الأقتصاد ككل وستجرنا معها أيضا.
مستقبلا عند حدوث ازمة رهن عقاري عندنا سيترك الناس العمل بالحكومة والاتجاة للقطاع الخاص وتسليم المنازل للبنوك وعندئذ تنهار البنوك فليس من المعقول ان يسدد بيتا لايساوي ربع قيمته على الدولة منع البنوك من التدخل بالقروض العقا ية وحث البنو ك مجتمعة على انشاء شركة اسكانية كبرى وطح بعض الاسهم مع منح الشركة اراض حكومية بقرض حسن ساما للاسف ترش الزيت على النار
تحليل التعليقات: