أعلنت وزارة المالية اليوم، أن الديون المباشرة القائمة على الحكومة كما في تاريخ 31 أغسطس 2016 قد بلغت 273.8 مليار ريال، بزيادة نسبتها 92.5 % مقارنة بالديون المباشرة القائمة بنهاية العام 2015.
وأوضحت الوزارة تطورات الدين العام، حيث ذكرت أن الديون المباشرة القائمة على الحكومة في 31 ديسمبر 2014 بلغت 44.3 مليار ريال (11.8 مليار دولار) وجميعها ديون محلية وتعادل 1.6 % من إجمالي الناتج المحلي للمملكة كما في 31 ديسمبر 2014.
وارتفعت الديون المباشرة القائمة على الحكومة في 31 ديسمبر 2015 إلى 142.2 مليار ريال (37.9 مليار دولار) وجميعها ديون محلية وتعادل 5.9 % من إجمالي الناتج المحلي للمملكة بنهاية 2015.
وبلغت الديون المباشرة القائمة على الحكومة في 31 أغسطس 2016 نحو 273.8 مليار ريال (ما يعادل 73 مليار دولار) منها 236.3 مليار ريال (63 مليار دولار) ديون محلية، و 37.5 مليار ريال (10 مليارات دولار) ديون خارجية.
ويوضح الجدول التالي تطور إجمالي الديون المباشرة القائمة على الحكومة (الخارجية والمحلية) منذ نهاية 2011 وحتى 31 أغسطس 2016:
|
تطور الدين العام السعودي (مليار ريال) |
||||||
|
|
2011 |
2012 |
2013 |
2014 |
2015 |
31 أغسطس 2016 |
|
المقترض خلال الفترة |
5.4 |
-- |
-- |
-- |
98.0 |
131.6 |
|
المسدد خلال الفترة |
36.9 |
51.7 |
23.7 |
15.9 |
-- |
-- |
|
حجم الدين العام القائم خلال الفترة |
135.5 |
83.8 |
60.1 |
44.3 |
142.2 |
273.8 |
|
نسبة التغير السنوي |
(18.9 %) |
(38.1 %) |
(28.3 %) |
(26.4 %) |
+ 221.4 % |
+ 92.5 % |
|
نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي |
5.4 % |
3.0 % |
2.2 % |
1.6 % |
5.9 % |
-- |
ويوضح الجدول التالي تفاصيل القروض المحلية المباشرة القائمة على الحكومة (باستثناء قروض المؤسسات الحكومية) بحسب نوع الدائن منذ 2013 وحتى 31 أغسطس 2016:
|
تفاصيل القروض المحلية المباشرة على الحكومة حسب نوع الدائن (مليار ريال) |
||||
|
|
2013 |
2014 |
2015 |
31 أغسطس 2016 |
|
المؤسسات الحكومية المستقلة |
54.2 |
41.2 |
97.7 |
104.1 |
|
البنوك التجارية |
5.9 |
3.0 |
44.3 |
132.2 |
|
إجمالي الديون المحلية* |
60.1 |
44.3 |
142.2 |
236.3 |
|
التغير |
(23.7) |
(15.9) |
+ 98.0 |
+ 94.0 |
|
قروض جديدة |
-- |
-- |
-- |
-- |
|
أدوات دين جديدة |
-- |
-- |
98.0 |
94.0 |
|
المسدد من أصول أدوات الدين |
23.7 |
15.9 |
-- |
-- |
كن أول من يعلق على الخبر
تحليل التعليقات: