استقرت الأسهم اليابانية في ختام التداولات للجلسة الثانية على التوالي، في ظل خضوع المؤشر الرئيسي لمقاومة شديدة مع قربه من مستوى الذروة لعام 2015 والذي كان الأعلى منذ 19 عامًا آنذاك.
وفي نهاية الجلسة، ارتفع مؤشر "نيكي" الياباني بمقدار نقطتين إلى 20628 نقطة، وانخفض مؤشر "توبكس" بنسبة 0.10% إلى 1682 نقطة.
ورغم الضغوط وضعف أحجام التداول، إلا أن قطاعي الإلكترونيات والسيارات قدما أداءً طيبًا، وكانت شركات "شارب" و"نينتندو" وتويوتا" من بين أفضل الرابحين خلال تعاملات الخميس.
وتتطلع الأسواق للحصول على بعض الإشارات الجديدة سواء جيدة أو سيئة لتحديد وجهتها القادمة، وهو ما قد يوفره تقرير الوظائف الشهري الأمريكي المرتقب صدوره غدًا الخميس، لعكس أوضاع سوق العمل في الولايات المتحدة.
كما يترقب المستثمرون صدور بيانات حول متوسط الدخل في اليابان، في وقت لاحق من اليوم، وسط توقعات بارتفاعه بنسبة 0.5% خلال أغسطس/ آب، بعدما انكمش بنسبة 0.6% خلال يوليو/ تموز.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}