تجاوزت العملة الفنزويلية حاجزا جديدا هذا الأسبوع، في ظل التضخم المفرط واستعداد حكومة "نيكولاس مادورو" لطرح عملة افتراضية الشهر المقبل.
وتراجع سعر الصرف في السوق السوداء – والذي يتابعه أغلب المواطنين في فنزويلا – ليعادل الدولار الواحد 202 ألف بوليفار أمس الخميس ، وفقًا لموقع "دولار توداي"، وهو ما يعني أن الحد الأدنى للأجور الشهري يعادل حاليًا أقل من 4 دولارات.
وانخفض البوليفار 43% خلال الشهر الماضي، ويقارن السعر الحالي بالمعدل المسجل أواخر يوليو/تموز عند 10 آلاف مقابل العملة الأمريكية.
جدير بالذكر، أن المعدل الحكومي الرسمي – الذي لا يمكن الوصول إليه فعليًا - لا يزال عند مستوى 10 بوليفارات مقابل الدولار.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}