مر حوالي 43 عاما منذ أن تسرب الملياردير الأمريكي "بيل جيتس" من جامعة "هارفارد" من أجل المشاركة في تأسيس "مايكروسوفت" للبرمجيات التي قفزت إلى مصاف الشركات الأمريكية المتفوقة من حيث القيمة السوقية.
وصرح "جيتس" مؤخرا بأنه لو لم يتسرب من جامعة "هارفارد"، لدرس بها البرمجيات كتمهيد نحو "الذكاء الاصطناعي".
وأضاف "جيتس" أن اختيار الذكاء الاصطناعي يرجع إلى أن الكون والفضاء على وجه الخصوص لا يزال يعج بالكثير من الأسرار والمشكلات وفشلت الحواسب في التعامل معها، ولكن ربما يسهم الذكاء الاصطناعي في معالجتها.
وخلال حلقة نقاش في "هارفارد"، قال "جيتس" إنه يشعر بالغيرة من أن أحد الطلبة أمامه ربما ينجح في ذلك.
وأشار "جيتس" إلى أن الذكاء الاصطناعي سوف يكون على دراية بأن الشخص في العمل ويمكنه المساعدة في إنجاز مهمة أو بلوغ هدف كما سيزيد الابتكار ويحسن الإبداع في عدد من مجالات الحياة.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}