قالت شركة "البلاد المالية" إن قرار ضم السوق السعودي لمؤشر مورغان ستانلي للأسواق الناشئة يُعتبر موافقة على مطابقة معايير السوق السعودية مع متطلبات المجتمع الاستثماري العالمي.
وأضافت أن هذا الانضمام يمثل تطورًا مهمًّا للسوق المالية السعودية، ويرجع إلى الجهود الحثيثة التي بذلتها هيئة السوق المالية وشركة السوق المالية السعودية في سرعة وحجم الإصلاحات التي قامت بها.
وبيَّنت أن أبرز الفرص المتاحة للسوق السعودية نتيجة ضمها إلى مؤشر مورغان ستانلي للأسواق الناشئة؛ هي كالتالي:
1- التقييم العادل لأسعار الأسهم المنضمة إلى تلك المؤشرات.
2- تطوير البيئة الاستثمارية والإطار القانوني للسوق المالية والحفاظ عليها.
3- رفع مستوى الشفافية وتقليص حالة "عدم تماثل المعلومات" بين شرائح المستثمرين من جهة وبين المستثمرين والشركات من جهة أخرى.
4- إتاحة تقارير الشركات والقطاعات وصناديق المؤشرات المتداولة ETFs.
5- تعزيز سيولة السوق نتيجة ارتفاع مستوى جاذبيته.
6- زيادة عمق السوق.
7- التكامل مع الأسواق العالمية المتقدمة ومواكبة تطوراتها.
8- لفت الانتباه العالمي والتسويق لاقتصاد المملكة ومنتجاتها الاستثمارية.
9- تعزيز دور المستثمر المؤسسي في السوق المالية.
10- تحسن ميزان المدفوعات.
أما أبرز المخاطر فهي كالتالي:
1- تراجع السيولة في السوق المالية بسبب خروج المستثمر النشط في حال تباطؤ الاقتصاد المحلي.
2- التأثير في الاحتياطات النقدية واستنزافها عند خروج السيولة بأحجام كبيرة من السوق.
3- الضغط على سعر الصرف للريال مقابل الدولار.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}