نبض أرقام
01:10 ص
توقيت مكة المكرمة

2024/11/26
2024/11/25

4 شركات دولية تابعة لـ«اتصالات» تنضم إلى « سمارت هب»

2013/09/05 البيان

أعلنت مؤسسة الإمارات للاتصالات انضمام عددٍ من الشركات التابعة لعملياتها الدولية لمقسم تبادل حزم البيانات عبر مركز "اتصالات" الذكي "سمارت هب".

وانضمت اتصالات أفغانستان واتصالات مصر واتصالات نيجيريا واتصالات سريلانكا لمقسم تبادل حزم البيانات في مركز اتصالات الذكي بهدف تطوير وتحسين خدمات الاتصال الدولية لهذه الشركات ورفع كفاءتها.

وتعتبر خدمة مقسم تبادل حزم البيانات هي المعيار العالمي لتناظر مشغلي شبكات الهاتف المتحرك باعتماد معايير الجمعية الدولية لنظام الاتصالات المتحركة لخدمات الاتصال الصوتي وتبادل البيانات، وتشغّل وحدة خدمات المشغّلين والمبيعات بالجملة في "اتصالات" مركز تبادل حزم البيانات الوحيد في المنطقة.

وأعرب علي أميري، نائب رئيس وحدة خدمات المشغلين والمبيعات بالجملة في "اتصالات" عن سعادته لانضمام شركات مجموعة "اتصالات" لمركز اتصالات الذكي كأعضاء أساسيين في مجموعة المشغّلين الذين يستخدمون خدمات تبادل حزم البيانات عبر المركز.

وقال إن مقسم حزم البيانات يعتبر مبادرة استراتيجية هامة سوف تؤمن الأساس لمعظم خدمات الاتصالات المتحركة المتقدمة مستقبلاً بما في ذلك الوصول الأسرع إلى محتوى الانترنت عبر الاتصالات المتحركة.

وأضاف علي أميري أن خدمات تبادل حزم البيانات عبر مركز اتصالات الذكي ستمكن المشغلين من الاتصال فيما بينهم وتبادل المحتوى وفق متطلبات ومعايير الاتصالات المتحركة وسيعزز انضمام هؤلاء المشغلين مكانة الإمارات كمركز إقليمي لمحتوى الانترنت عبر الاتصالات المتحركة والذي يعد الجانب الأسرع نمواً في مجال الاتصالات الدولية.

وكانت "اتصالات" قد أعلنت مؤخراً وفي خطوة هامة انضمام شركة "إبسيلون" العالمية لمقسم حزم البيانات في مركز "اتصالات" الذكي ليكون مركزها الأول في منطقة الشرق الأوسط ويعد انضمام شركة بحجم إبسيلون إضافةً في غاية الأهمية إذ ينشئ ولأول مرة في المنطقة منصة ربط بين الشبكات العالمية.

وتستطيع الشركات التابعة لمجموعة "اتصالات" الوصول إلى المركز الذكي عبر شبكة المجموعة لتوجيه حزم البيانات متعدد البروتوكولات والتي تخدم عدداً كبيراً من التطبيقات المختلفة.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.