قالت دراسة لصندوق النقد الدولي: إن البنوك الإسلامية بحاجة إلى استنباط استراتيجيات من شأنها جذب حشد واسع من المسلمين.
وأضافت الدراسة أن البنوك بحاجة إلى التركيز على المشاريع الصغيرة والمتوسطة، ومتابعة الملكية الخاصة، ومبادرات المشاريع المشتركة.
وكشفت الدراسة بعضاً من أوجه التحديات التي تواجه الصناعة التي قالت ارنست أند يونغ إنها ستصل إلى أكثر من الضعف إلى 3.4 ترليونات دولار بين 2014-2018.
وأضافت أنه في الوقت الذي تعمد فيه بنوك مثل بنك دبي الإسلامي، ومصرف أبوظبي الإسلامي لاستقطاب شريحة مسلمة كبيرة مثل العراق وكينيا، حيث تشح البنوك التقليدية، فإنها بحاجة إلى تحسين قواعدها لاستقطاب المودعين.
ويشار إلى أن 42% من السكان في كينيا كانت لديهم حسابات في مؤسسات مالية رسمية في 2011، مقابل 60% في الإمارات. وفي العراق، حيث افتتح مصرف أبوظبي الإسلامي وحدة في 2012، لم تتجاوز النسبة 11%.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}