نبض أرقام
05:28 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/22
2024/11/21

"أبوظبي لبناء السفن" و"بي تي بال إندونيسيا" توقعان مذكرة تفاهم خلال "نافدكس 2017"

2017/02/20 بيان صحفي

أعلنت كلٌ من شركة "أبوظبي لبناء السفن" (ش.م.ع.)، الرائدة في مجال بناء وصيانة وإعادة تأهيل السفن العسكرية والتجارية، وشركة "بي تي بال إندونيسيا" (بيرسيرو)، المتخصصة في بناء السفن العسكرية والتجارية والهندسة العامة والصيانة والإصلاح والعَمرة في إندونيسيا، اليوم عن توقيع مذكرة تفاهم على هامش معرض ومؤتمر الدفاع البحري "نافدكس 2017"، الحدث الرائد في مجال الدفاع والأمن البحري بالمنطقة الذي تجري فعالياته بالتزامن مع معرض ومؤتمر "آيدكس" الذي ينعقد كل عامين في أبوظبي.

وبموجب مذكرة التفاهم، من المقرر أن تتعاون الشركتان لتوحيد قدراتهما ومواردهما لتوفير فرص في كلٍ من دولة الإمارات العربية المتحدة وإندونيسيا في مجالات البناء والصيانة والإصلاح والعَمرة لأنواع من القطع البحرية، ومنها على سبيل المثال لا الحصر ، قارب الدوريات السريعة وسفن النقل الاستراتيجية والفرقاطات المختلفة.

وتعليقاً على النمو المتواصل الذي تحققه الشركة من خلال اتفاقيات التعاون، قال الدكتور خالد المزروعي، الرئيس التنفيذي لشركة "أبوظبي لبناء السفن": "تفخر شركة أبوظبي لبناء السفن بنجاحها في بناء شبكة من الشركاء العالميين ينتشرون في دول عديدة.

وتعد شراكتنا مع شركة "بي تي بال إندونيسيا" تعزيزاً لهذه الجهود، فهي شركة تحظى بخبرات متميزة ومعرفة وسمعة قوية في مجال خدمات القطع البحرية والسفن العسكرية والتجارية.

ونحن نتطلع إلى مواصلة التعاون معها من أجل تعزيز قدراتنا في خدمات السفن لعملائنا  في المستقبل، وبما يحقق التقدم في مستوى العلاقات الثنائية بين كلٍ من دولة الإمارات وإندونيسيا.

من جانبه، قال محمد فيرمانزيا عاريفين، الرئيس التنفيذي لشركة "بي تي. بال إندونيسيا (بيرسيرو): "نحن نرّكز على التوسع بأنشطتنا وتنميتها ضمن الأسواق العالمية، ومن هذا المنطلق فمن الأهمية بمكان أن نعمل على تعزيز شبكة شركائنا الاستراتيجيين عالمياً.

ولا شك أن الشراكة مع شركة أبوظبي لبناء السفن من شأنها أن تحقق قيمة متميزة لكافة الجهات المعنية من أصحاب المصلحة."

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.