نبض أرقام
02:45 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/22
2024/11/21

بنك الفجيرة الوطني يفتح مكتباً تمثيلياً في أنتويرب

2019/04/07 بيان صحفي

افتتح بنك الفجيرة الوطني (ش.م.ع) أول مكتب تمثيلي دولي له في قلب شارع الألماس في أنتويرب، أكبر مركز لتجارة الألماس الخام في العالم، وذلك تماشياً مع استراتيجية البنك القائمة على ترسيخ مكانته كالشريك المالي الرائد للعملاء في القطاع من خلال ما يقدمه من خبرة لا تضاهى في القطاع وحلول متوافقة مع احتياجاتهم.

ويوفّر البنك من خلال إنشاء المكتب التمثيلي الجديد خدمات قيمة مضافة ومعلومات عن سوق المنشأ من أجل خدمة العملاء الحاليين في أنتويرب والإمارات بشكل أفضل. وحضر الفعالية الافتتاحية سعادة محمد عيسى حمد أبوشهاب، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة البلجيكية، وممثلون عن مجلس إدارة بنك الفجيرة الوطني وكبار المديرين إلى جانب شركاء وضيوف مرموقين.

وتعليقاً على افتتاح المكتب التمثيلي، قال فينس كوك، الرئيس التنفيذي لبنك الفجيرة الوطني: "تشكّل هذه الخطوة مصدر فخر واعتزاز بالنسبة إلينا وخير دليل على تركيزنا على تقديم أفضل النصائح المالية لعملائنا وتسهيل اتصالهم بأصحاب مصلحة بارزين في موطنهم وفي الخارج.

فمنذ إطلاق أعمال تمويل الألماس، أدركنا أنّ باستطاعة عملائنا في دبي وأنتويرب الاستفادة من حضور بنك الفجيرة الوطني في بلجيكا ومن سمعتنا الممتازة كبنك رائد في مجال الألماس من أجل توسيع الشراكات مع المجتمع المحلي."

ويلتزم الفريق العامل في تمويل الألماس في بنك الفجيرة الوطني بتركيز البنك على قطاع المعادن الثمينة والمجوهرات. فهو يعدّ أحد أكبر بنوك السبائك المحلية في الإمارات من ناحية تغطية الخدمة وتوفير مجموعة من الخدمات المتعلقة بالسلع والمعادن الثمينة والأساسية.

فقد أطلق البنك أعمال تمويل الألماس عام 2015 بعد المجيء بخبراء في القطاع من بنك أنتويرب للألماس إلى دبي من أجل إدارتها. ويقدّم بنك الفجيرة الوطني بشكل رئيسيّ حلول تمويل مشتريات ومبيعات قصيرة الأمد لتجّار الألماس المعروفين.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.