باع صندوق الثروة السيادي النرويجي حصته في شركات "جلينكور" و"أنجلو أمريكان" و"آر دبليو إي" بعدما قرر أنها تنتهك إرشاداته التوجيهية بشأن استخدام الفحم.
كما باع الصندوق أيضًا حصته في شركة التعدين البرازيلية "فالي" بسبب الضرر البيئي الهائل الناتج عن انهيار السد، كما وضعت شركات "بي إتش بي" و"إينل" و"يونيبر" و"فيسترا إنرجي" في قائمة المراقبة من أجل عمليات بيع ممكنة لاحقًا بسبب استخدامها للفحم.
كما تسببت معايير جديدة في وقف الصندوق عن الاستثمار في شركات تستخرج أكثر من 20 مليون طن من الفحم الحراري أو تستخدم أكثر من 10 آلاف واط من الفحم، مما تسبب في استبعاد مجموعات السلع "جلينكور" و"أنجلو أمريكان" و"آر دبليو إي" و"إيه جي إل إنرجي" وشركة البتروكيماويات "ساسول".
وأوضح الصندوق أنه استغرق وقتًا أطول من المعتاد للقيام بتلك الخطوة منذ اتخاذ قراره بسبب الاضطرابات الأخيرة في السوق بسبب فيروس "كورونا".
وقد امتلك الصندوق حصة بنسبة 1.2% في "جلينكور" و2.4% في "أنجلو أمريكان"، و0.6% في "آر دبليو إي" و0.5% في "فالي".
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}