ناقشت مؤسسة القمة العالمية للحكومات مستقبل العمل الحكومي ما بعد جائحة كوفيد – 19، وذلك من خلال تحليل أبرز المستجدات المتعلقة بالفيروس وتأثيره في العمل الحكومي عالمياً.
جاء ذلك خلال جلستين حواريتين تفاعليتين نظمتهما القمة العالمية للحكومات عن بعد، في إطار سلسلة جلسات " الحكومات وكوفيد- 19" التي تواصل تنظيمها حتى 26 يونيو الحالي.
وتستضيف القمة 30 متحدثاً عالمياً من الخبراء وقادة العمل الحكومي لتركز على الاتجاهات العالمية الجديدة التي يفرضها تسارع التقدم التكنولوجي والمتغيرات التي فرضتها الجائحة بما يساعد الحكومات على تجاوز الأزمة وصناعة مستقبل أفضل.
وتناقش سلسلة "الحكومات وكوفيد- 19" الآثار العالمية للوباء في القطاعات الاقتصادية الحيوية ومستقبل الحكومات في مرحلة ما بعد الجائحة.
وأكدت مؤسسة القمة العالمية للحكومات أن الأزمات والتحديات العالمية الكبيرة، مثل جائحة تفشي فيروس كورونا المستجد، كشفت أهمية تعزيز الشراكات العالمية المفتوحة في توظيف التكنولوجيا الحديثة والابتكار لاستكشاف الفرص الجديدة والاستفادة منها في مواجهة الفيروس وآثاره.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}