نبض أرقام
10:18 ص
توقيت مكة المكرمة

2024/11/22
2024/11/21

إسناد 212 مشروعاً تعليمياً لشركة "تطوير للمباني" تستوعب 182 ألف طالب على مستوى المملكة

2020/06/30 أرقام

وافق وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، على إسناد 212 مشروعاً تعليمياً جديدا لشركة "تطوير للمباني"، تستوعب أكثر من 182 ألف طالب وطالبة على مستوى مناطق المملكة.

 

وحسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية، اليوم الثلاثاء، تتألف المشروعات المسندة من عدة مجموعات كما يلي:


المجموعة الأولى: تحتوي 59 مشروعًا، موزعة على 9 إدارات تعليمية في كل من؛ الرياض، ومكة المكرمة، وجدة، والأحساء، والليث، والطائف، وصبيا، وحائل، والشرقية، بإجمالي 1546 فصلاً دراسياً، تستوعب 46380 طالباً وطالبة.


المجموعة الثانية: تتألف من 68 مشروعًا، موزعة على 6 إدارات تعليمية، في كل من؛ الرياض، ومكة المكرمة، والشرقية، وتبوك، والمدينة المنورة، وجدة، بإجمالي 2626 فصلاً ، تستقبل 78780 طالباً وطالبة.


المجموعة الثالثة: تتألف من 85 مشروعاً موزعاً على 20 إدارة تعليمية في مناطق عدة ومنها؛ الرياض، والمدينة المنورة، وجدة، والأحساء، والشرقية، والقصيم، وتبوك، ووادي الدواسر، وجازان، وعسير، ومحايل عسير، وسراة عبيدة، والمخواة، والباحة، وينبع، وعنيزة، والبكيرية، والحدود الشمالية، وشرورة، بإجمالي عدد الفصول 1909 فصول، تستقبل 57270 طالباً وطالبة.

 

وحسب البيانات المتوفرة لـ"أرقام"، فإن شركة "تطوير للمباني" هي شركة مملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، تعمل على أسس تجارية متخصصة في إدارة المشاريع الحكومية، انطلقت أعمالها في الربع الثاني من عام 2013.


وأسند إلى الشركة، مشاريع المباني المدرسية والتعليمية والمرافق الإدارية لوزارة التعليم وطرحها وترسيتها.


ويشمل نشاط الشركة إدارة التصميم والإنشاء والتنفيذ للمباني التعليمية والمرافق المساندة لها والإشراف عليها، ويشمل ذلك تقديم جميع الخدمات ابتداءً من الخدمات الاستشارية والإدارية والتخطيط، مرورا بالصيانة وإعادة التأهيل والتجهيز والتأثيث وانتهاءً بإدارة الأصول والمرافق.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.