قالت مجلة ميد ان المشروع المقدرة تكلفته بنحو 2 مليار دولار، لتطوير وحدتي تجزئة الغاز السادسة والسابعة - القطاران السادس والسابع - في مصفاة ميناء الأحمدي تواجه حالة من التوقف وسط جائحة كورونا، حيث نسبت المجلة الى مصادر صناعية مطلعة قولها، ان شركة البترول الوطنية الكويتية اعلنت عن المشروع في 2018، وهو الآن في مرحلة الدراسة.
وقال أحد المصادر: «ان المشروع لا يشهد أي تقدم في الوقت الحالي». ومن المقرر ان يساعد القطاران الإضافيان المخطط لهما على زيادة طاقة معالجة الغاز في مصفاة ميناء الأحمدي بمقدار 3.7 مليارات قدم مكعبة يوميا، ويشمل نطاق العمل في المشروع:
- إنشاء محطة كهرباء فرعية
- بناء وحدة المعالجة المسبقة
- بناء وحدة التجفيف
- بناء وحدة تجزئة الغاز
- بناء وحدات معالجة واستعادة المنتجات
- بناء وحدة تجزئة المنتجات ومعالجتها.
- بناء وحدة المعالجة المسبقة
- بناء محطة مياه خالية من المعادن
- بناء وحدة معالجة غاز الوقود
- تشييد المرافق ذات الصلة بالوحدات السابقة
- تركيب نظام تبريد مياه البحر
- تركيب نظام مغلق لتبريد المياه
- تركيب نظام مغلق للتبريد والتنقيط الكيماوي
- تركيب جهاز ونظام هواء للمجمع
- تركيب نظام النيتروجين
- تركيب مضخة مياه الصرف الصحي
وأشارت المجلة الى ان شركة تكنيكاس ريونيداس الإسبانية كانت قد استكملت الاعمال الميكانيكية للقطار الخامس لتجزئة الغاز في المصفاة في فبراير الماضي، وقبل الانتهاء من القطار الخامس، كان لدى الكويت أربعة قطارات لتجزئة الغاز في مصفاة ميناء الأحمدي بطاقة معالجة إجمالية تبلغ حوالي 2.5 مليار قدم مكعبة يوميا.
وتم بناء قطار الغاز الخامس كجزء من عقد بقيمة 1.45 مليار دولار حصلت عليه الشركة الاسبانية المذكورة في عام 2015 ليتم انجاز المشروع في غضون 45 شهرا.
وينفذ المشروع وفقا لنظام الهندسة والتوريد والبناء والتشغيل المسبق وخدمات التشغيل واختبار أداء المرافق.
يتألف المشروع من وحدات تعالج الغاز الطبيعي لإنتاج غازات الميثان والإيثان والبروبان والبيوتان والبنتان والبنزين الطبيعي.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}