أعلن مسؤولو الصحة في منطقة خليج "سان فرانسيسكو" أنهم سينفذون أوامر جديدة للبقاء في المنزل، قبل فرضها بشكل كامل في ولاية كاليفورنيا.
وقالت عمدة مدينة سان فرانسيسكو "لندن بريد" خلال مؤتمر صحفي: "اليوم هو حقًا يوم صعب، معدل دخول المستشفيات آخذ في الارتفاع محلياً، وخاصةً في وحدات العناية المركزة".
وتابعت: "إذا نفد عدد الأسرة المتاحة لدينا في المستشفيات، لن تكون هناك مقاطعة أخرى يمكنها مساعدتنا".
وكان حاكم ولاية كاليفورنيا "جافين نيوسوم" ذكر يوم الخميس أن الولاية ستقسم إلى خمس مناطق، مع الإشارة إلى أن انخفاض سعة وحدة العناية المركزة المتبقية في منطقة ما لأقل من 15% سيؤدي لإصدار طلبات البقاء في المنزل لمدة ثلاثة أسابيع.
وتشكل أوامر الإغلاق، توقف الحانات والخدمات الشخصية وصالونات الحلاقة بشكل مؤقت، فيما ستظل المدارس التي تفي بالمتطلبات الصحية مفتوحة، ويمكن أن تعمل متاجر البيع بالتجزئة بسعة 20%، كما سيسمح للمطاعم بتقديم خدمة التوصيل للمنازل.
تعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}