طلبت السلطات التنظيمية في الصين من المقرضين الرئيسيين لـ"إيفرجراند" إجراء جولة جديدة من اختيارات الإجهاد فيما يخص تعرضهم لأكبر شركة تطوير عقاري مثقلة بالديون في العالم.
ووفقًا لما ذكرته مصادر لوكالة "بلومبرج"، طلبت لجنة الاستقرار المالي والتنمية من البنك الصناعي والتجاري الصيني تقييم التداعيات المحتملة لرأس المال والسيولة في حالة مواجهة الشركة المزيد من المتاعب.
ورغم أن تلك ليست هي المرة الأولى التي يطلب فيها المنظمون من البنوك الإبلاغ عن تعرضهم لـ"إيفرجراند"، فإن التوجيه يشير إلى زيادة المخاوف لدرجة مناقشتها على مستويات عليا في الحكومة الصينية.
وتراجعت أسهم وسندات الشركة في الأسابيع الماضية بعد سلسلة من الأخبار السلبية ذات صلة بتأخر بعض الشركات التابعة لها في سداد ديون قصيرة الأجل.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}