نبض أرقام
10:39 ص
توقيت مكة المكرمة

2024/11/22
2024/11/21

"إيه إس جي ستاليونز الإمارات" تستحوذ على حصص استراتيجية في شركتين إماراتيتين

2022/08/23 أرقام


شعار "مجموعة إيه إس جي ستاليونز الإمارات"


أعلنت مجموعة إيه إس جي ستاليونز الإمارات المتخصصة في تقديم خدمات الاستثمار والهندسة والإنشاءات في الإمارات والتابعة للشركة العالمية القابضة استحواذها على حصص استراتيجية في شركتين إماراتيتين لتوسيع نطاق عملياتها لتشمل مجالي التصميم الداخلي وتصنيع المنتجات.

وأشارت المجموعة في بيان إلى أنها استحوذت على حصة 60% من "فجين فاكتوري" المتخصصة في أعمال النجارة وتصنيع الأثاث في الإمارات، كما استحوذت المجموعة على حصة 45% في "ديكوفجين" لخدمات الهندسة والتصميم الداخلي.


وأوضح مطر سهيل اليبهوني الظاهري رئيس مجموعة "إيه إس جي" ستاليونز الإمارات أن الهدف من صفقتي الاستحواذ هو مواصلة توسيع عائدات مجموعة "إيه إس جي" من مصادر جديدة  بجانب مجالي الهندسة والتشييد.


وتأسست شركة "فجين فرنتشر آند ديكوريشن فاكتوري" في عام 2003، وتمتلك مصنعاً في أبوظبي يمتد على مساحة 24 ألف متر مربع، ولديها أكثر من 550 عاملا من أصحاب الخبرة في إنتاج مجموعة من منتجات الأثاث والديكور والألواح والأبواب والتنجيد.


وتأسست شركة "ديكوفجين" منذ 19 عاماً، وتركز أعمالها على الهندسة وتنفيذ المشاريع، ويضم فريق عمل الشركة أكثر من 60 مهندساً، وتمتلك مصنعاً في منطقة المصفح بأبوظبي، وتقدم خدماتها لعدد من الفنادق والمطورين الرئيسيين والمتعاقدين، بالإضافة إلى شركات ومشاريع حكومية في أبوظبي، حيث تشمل قائمة المشاريع التي عملت فيها الشركة القصر الرئاسي وقصر الإمارات وأبراج الاتحاد وفندق ماريوت ذا إديشن.


وأشارت مجموعة "ستالونيز الإمارات" إلى أن عمليتي الاستحواذ ستسهمان في زيادة زخم النمو القوي لها، مبنية أنها تزود حالياً 12 سوقاً مختلفاً بخدمات الهندسة والتشييد والتطوير وإدارة العقارات.


وتأسست المجموعة في عام 2006، وأدرجت في سوق نمو سوق أبوظبي للأوراق المالية في أواخر عام 2020، وتبلغ قيمة أصول الشركة أكثر من 500 مليون درهم.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.