تراجعت الصادرات والواردات الصينية خلال نوفمبر مع استمرار ضعف الطلب الخارجي، إلى جانب تأثير القيود الصارمة المتعلقة بالوباء على الإنتاج والطلب في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وحسب بيانات الإدارة العامة للجمارك الصادرة الأربعاء تراجعت الصادرات المقومة بالدولار بحوالي 9% على أساس سنوي، في أكبر وتيرة انخفاض منذ فبراير 2020، لتصل قيمتها إلى 296 مليار دولار وهو المستوى الأدنى منذ أبريل.
أما عن الواردات، فتراجعت 10.6% ليصل فائض الميزان التجاري إلى 69.8 مليار دولار في نوفمبر.
ومن ناحية أخرى، أعلنت الصين اليوم تخفيفاً واسع النطاق لسياستها الصارمة المتعلقة بالوباء، في خطوة قد تنعش التصنيع والطلب في البلاد.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}