شعار شركة سينومي سنترز
أعلنت شركة المراكز العربية "سينومي سنترز" عن إنجاز صفقة بيع أرض حي الرائد بالرياض بشكل كامل، مبينة أنه تمت عملية نقل ملكية صك الأرض للمشتري -شركة سمو العقارية- وتم تحصيل قيمة البيع البالغة 644.5 مليون ريال من قبل الشركة.
وأوضحت الشركة في بيان لها اليوم على تداول، أنه تبعاً لذلك، فسيتم عكس الأثر المالي من عملية بيع الأرض هذه ضمن القوائم المالية للربع الأول 2023م (المنتهي في 31 مارس) لسينومي سنترز.
ووفق بيانات أرقام، كانت شركة المراكز العربية "سينومي سنترز"، قد أعلنت في ديسمبر الماضي عن إكمال صفقة بيع قطعة أرض بمساحة 115.09 ألف متر مربع الواقعة في حي الرائد بالرياض على طريق الملك خالد تقاطع طريق الملك عبدالله بقيمة بلغت 644.5 مليون ريال (غير شاملة ضريبة التصرفات العقارية ولا رسوم السعي).
كن أول من يعلق على الخبر
مبروك لملاك الشركة فاتمام هذه الثفقة سيكون لها أثر إيجابي على السهم ان شاء الله يتخطي الـ 30 ريال
اتوقع هذه القيمة البالغة 644.5 مليون ريال ستساهم في إنجاز المشاريع الحالية للشركة وترفع من قيمتها السوقية وقيمة السهم فمازال سعر السهم لم يصل الى قيمته العادلة
مع رمضان ينبغي للانسان يترفع عن الطعن في الاخرين ....الخبر معلن من السنة الماضية ولا جديد فيه الا الافصاح النظامي باتمام عملية البيع ( التي تمت في ذلك الوقت قانونيا ) وانتهاء الخطوة الاخيرة ( التي لا جديد فيها لانها معلومة مسبقا وملزمة للجميع ) فمن اين لك انهم صرفوا ؟؟! وهل هناك من يصرف في قاع تاريخي للسهم الا مغفل او جاهل ؟؟! السهم لا زال يتداول الى اليوم قرب قاعه التاريخي فبامكانك الحصول عليه ان احببت غدا ، وبمتابعتي له فجزما ـ بعد مشيئة الله ـ لن يرتفع غدا الا هللات فقط هذا ان ارتفع اصلا وفي الغالب سيرجع لذات السعر الذي اغلق عليه اليوم
لا أعتقد أن سينومي ستبيع هذه الأرض لو كانت بكامل قواها العقلية.
سعر المتر 5,600 ريال (أرض ورثة صالح الراجحي اشتراها PIF في 2018 ب 5000 المتر.
الأراضي هي وقود التوسع للشركة.
قد تكون الأوضاع المالية وخطط التحول لشركات الحكير الأخرى هي سبب بيع الأرض.
توقيت ممتاز طالما يستفاد من السيولة لدعم المشاريع الاستثمارية الاخرى والتخلص من الاراضي السكنية و التركيز في مجالها التجاري
الكاش ملك
ضربة موفقه وممكن يستردها بنصف ثمنها بعد خمس سنوات أو اقل
او
يأخذ افضل منها موقعاً
البائع الآن افضل من الشاري في اي اصل لو عنز.
تحليل التعليقات: