هيئة الطيران المدني تصدر تقريرها الشهري عن أداء المطارات الداخلية والدولية لشهر أبريل 2023

شعار الهيئة العامة للطيران المدني

أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني اليوم، تقريرها الشهري عن أداء مطارات المملكة الدولية والداخلية، لشهر أبريل 2023م، وفقاً لـ 14 معياراً أساسياً لقياس الأداء.
 

ويأتي هذا التصنيف تطبيقاً للتوجُّهات الاستراتيجية التي تستهدف تجويد الخدمات المُقدَّمة للمسافرين، ورفع مستواها، وتحسين تجربة المسافر في مطارات المملكة، بحسب الهيئة.
 

ونال كلٌّ من مطار الملك خالد الدولي، ومطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي، ومطار أبها الدولي، ومطار الأحساء، ومطار عرعر، المراكز المتقدمة في التقرير، إذ اتبعت الهيئة مبدأ الشفافية تجاه تقييم أداء المطارات، حيث قُسمت إلى 5 فئات:

الفئة الأولى: المطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها عن 15 مليون مسافر سنوياً:
 

- حصل مطار الملك خالد الدولي بالرياض فيها على المركز الأول بنسبة التزام بلغت 64 %.

- جاء ثانياً مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة بنسبة التزام وصلت إلى 36 %.

الفئة الثانية: المطارات الدولية التي تتراوح أعداد المسافرين فيها من 5 إلى 15 مليون مسافر سنوياً:
 

- حصل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي على المركز الأول بنسبة 73 %.

- حصل مطار الملك فهد الدولي في الدمام على نسبة 64 %.

الفئة الثالثة: المطارات الدولية التي يتراوح أعداد المسافرين فيها من 2 إلى 5 ملايين مسافر سنوياً:
 

- حصل مطار أبها الدولي على المركز الأول بنسبة التزام 100 %.

- جاء مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجيزان ثانياً بنسبة التزام 73 %.

الفئة الرابعة للمطارات الدولية التي تقل فيها أعداد المسافرين عن مليوني مسافر سنوياً:
 

- حصل مطار الأحساء على المركز الأول بنسبة التزام 100% متفوقاً على المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم.

الفئة الخامسة للمطارات الداخلية:
 

- حصل مطار عرعر على المركز الأول، وحقق نسبة  100%، متفوقاً على جميع المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم.

يذكر أن أبرز المعايير الـ 14 لقياس الأداء التي تستند عليها الهيئة العامة للطيران المدني في تقييم أداء المطارات، هي: أوقات انتظار المسافرين في إجراءات السفر، والوقت الذي يقضيه المسافر أمام سير الأمتعة ومناطق الجوازات والجمارك، علاوة على معايير تتعلق بذوي الإعاقة، وعدة معايير أخرى وفق أفضل الممارسات العالمية.