نبض أرقام
08:48 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/03
2024/11/02

ألفا ظبي تتلقى عرضا من ADQ لشراء 49% في شركة تابعة لها

2024/04/16 أرقام


شعار شركة ألفا ظبي القابضة


أعلنت شركة ألفا ظبي القابضة تلقيها عرضاً مقدماً من القابضة ADQ لشراء 49% من مجموع حصص شركة ألفا ظبي كونستركشن القابضة وشركاتها التابعة وفروعها باسمها أو باسم إحدى الشركات التابعة لها.


وأشارت إلى أنها تعتزم بيع 49% من الشركة التابعة والاحتفاظ بحصة قدرها 51%، لتواصل بذلك التزامها بتطوير القطاع من خلال هذه الشراكة الاستراتيجية مع القابضة، والتي ستستفيد من الخبرات المميزة للطرفين وتسهم في الوقت ذاته في ترسيخ مكانة ألفا ظبي للإنشاءات.


وأضافت الشركة في بيان لها، أن الصفقة تخضع لشروط الإغلاق المعتادة، بما في ذلك استكمال الموافقات التنظيمية.


وقالت الشركة في بيان لها، إن مجلس إدارتها يرى أن الصفقة عادلة ومن مصلحتها ومساهميها أن تقوم بقبول العرض المقدم لبيع 49% من ألفا ظبي كونستركشن القابضة المملوكة لها بالكامل.


وأشارت إلى أن مجلس إدارتها يؤكد عدم وجود أي تضارب في المصالح بين أعضاء مجلس الإدارة أو أطراف ذوي علاقة، لذلك يقترح ما يلي: 


- أن يتم الموافقة على نموذج المستندات نيابة عن الشركة، مع مراعاة التعديلات والإضافات التي يراها العضو المنتدب، وفقا لتقديره المطلق ورأيه، ويعد توقيعه دليلاً واجباً لجميع الأغراض على الموافقة على المستندات وعلى أي تعديل أو إضافة الشروط النهائية لها نيابة عن الشركة.


- الموافقة على مسودة اتفاقية بيع وشراء الحصص.


- الدعوة لاجتماع جمعية عمومية لاتخاذ القرارات التالية


• للموافقة بشرط استيفاء شروط الإغلاق للصفقة بما في ذلك موافقات الجهات المختصة، على بيع 49% من مجموعة حصص ألفا ظبي كونستركشن القابضة أو أي من الشركات التابعة أو المرتبطة أو الحليفة أو الشقيقة لها حسبما تحدده شركة القابضة ADQ.


• تفويض مجلس إدارة الشركة أو أي شخص يفوضه المجلس بذلك لتمثيل الشركة والتصرف نيابة عنها في اعتماد أي قرار أو اتخاذ أي إجراء قد يكون ضرورياً لتنفيذ أي من القرارات سالفة الذكر وإتمام الصفقة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر توقيع الاتفاقية بين الشركة والمشتري المتعلق بالصفقة وأي مستندات أخرى متعلقة بالصفقة والمتابعة ومخاطبة جميع الجهات المختصة فيما يتعلق بالصفقة.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.